الصفحه ٣٥ :
« في هذه السنة ـ سنة ٣٠ هـ ـ كان ماذكر
من أمر أبي ذر ومعاوية واشخاص معاوية أموراً
الصفحه ١٠٢ :
ولكنها هي نوع من
البهلوانية في الدفاع عن هذا التاريخ المزيف الذي يصعب علىٰ الإنسان التخلص منه
الصفحه ١٩٠ :
إذن يبقىٰ التخلص من هذه الفكرة
هو التشويش علىٰ أصلها حتىٰ تصير صعبة الاستقبال من طرف
الصفحه ٢٠٢ :
لأسرار الوجود من أجل
السيطرة علىٰ العالم الموضوعي ومن ثم السيطرة علىٰ قوانينه من أجل تغييره
الصفحه ٢٣٤ :
وأما من الأحق بها ؟ فقد جسدها الله
تعالىٰ في حواره مع إبراهيم الخليل عليهالسلام
الصفحه ٢٥٣ : ، فبعدما تكون الدنيا قد ملئت ظلماً وجوراً ، يأتي هو لإخراجها من هذا الوضع اللاإنساني إلىٰ حالة العدل الشامل
الصفحه ٢٧ : في شأن سعيد بن كثير : « سعيد بن كثير فيه غير لون من البدع وكان مخلطاً غير ثقة » (٢).
ويأتي ابن حجر
الصفحه ٦٧ : تقي الدين ابن تيمية بمقر الصوفية خارج باب النصر من دمشق حسب وصيته (٢).
من هنا تظهر العلاقة الوطيدة
الصفحه ٢١٠ : والاستعباد التام للشعب فأفرغ هذا الأخير من مضمون وجوده المتمثل في تحقيق المعنىٰ الذاتي له. وانتفت الغاية من
الصفحه ٢١٣ :
جزءاً من العقد ، فإذا
أخل بشروطه جاز للأفراد فسخ العقد وعزل الحاكم وقد ارتكزت الثورة
الصفحه ٥ : .................. ٩
الفصل الأوّل : الخطاب التاريخي من أين ؟ ....................... ٢١
التورخة ! .................. ٢٣
الصفحه ٢٦٣ : كلاماً لالبرت
اشفيتسر ، يبيّن حقيقة الوضع الحالي وحاجته الماسة للخروج من هذه الأزمة قائلاً :
( وكما أن
الصفحه ٢٧٤ : من أجل البناء المستقبلي لدولة العدل الإلهي (
أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ
الصفحه ٢٥١ : وعمره ٦٣.
وأما باقي الأئمة فهم علىٰ النحو
التالي :
٢ ـ الحسن بن علي المجتبى عليهالسلام
الصفحه ٦ :
ابن كثير والإمام علي عليهالسلام ...................... ١٠٣
الإمام علي عليهالسلام
والمؤاخاة