الصفحه ٩٣ : أمره صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ويتضح من إيراد ابن كثير النص الصحيح
وتعليقه عليه بأنّ الحديث عند الشيعة
الصفحه ٩٥ : ذلك فكانت كل استدلالتهم ناقصة ، ومثال إبن كثير واضح في هذا المجال والأمثلة علىٰ ذلك كثيرة.
ابن
كثير
الصفحه ١٠١ : لم تحرك في ابن كثير
حساً فأورد بأن علياً بايع مع الاوائل وذكر أن أبا بكر نظر في وجوه القوم فلم ير
الصفحه ١١١ : بالديار المصرية ، فان أكثر العلماء قالوا علىٰ أنهم أدعياء ، وعلي ابن أبي طالب ليس من أهل البيت ، ومع هذا
الصفحه ١١٨ : تمنع الامام علي عليهالسلام
من فرضها ضماناً لوحدة الأمة الإسلامية.
وأما سبب نفي ابن كثير مسألة
الصفحه ١٢١ :
أنفسنا ، وقد عرفنا
أنه لم يكن يبايعنا (١).
وأما الأسباب الحقيقية لخروجهما فنقف مع
ابن ابي
الصفحه ١٢٤ : فلبسها ... (١).
وهذا جزء قليل مما كان يتعامل به الامام
علي عليهالسلام
الذي حاول ابن كثير وسلفه ابن
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
لا أحد منا يجهل هذه الواقعة فهي مما
حبلت بها الكتب التاريخية ، واصطلح عليها بيوم الرزية لأن ابن
الصفحه ١٩٦ : ابن داوود : الخليل بن أحمد شيخ
الناس في علوم الأدب ، فضله وزهده أشهر من أن يخفى ، كان إمامي المذهب
الصفحه ١٩٩ :
الصادق عليهالسلام وقد قال فيه ابن
النديم : هو من متكلمي الشيعة الإمامية
الصفحه ٢٠٠ : نص كلام هشام ابن الحكم :
... فقال ( أي الإمام الصادق عليهالسلام ) للشامي كلّم هذا
الغلام يعني هشام
الصفحه ٢٠٤ : العرفانية هي استعمال الذوق الروحي في الوصول الىٰ الحقائق كما هو ملاحظ عند محيي الدين ابن عربي بحيث يكتفي
الصفحه ٢٠٥ : معرفية مع ابن رشد ، بحيث ركب في ذهن البعض انتهاء الفلسفة مع نهاية ابن رشد.
في حين في الطرف المقابل لا
الصفحه ٢٣٨ : ».
وأما القوة فلا زال فرارهم في أحد وحنين
أهم الأحداث التي تبيّن ضعفهم وقد ذكرها ابن الأثير وابن جرير حيث
الصفحه ٢٣٩ : ذهبتم فيها عريضة (١).
كما ذكر كذلك أن أنس ابن النضر وهو عم
أنس بن مالك انتهىٰ إلىٰ عمر وطلحة في رجال