الصفحه ١٠٧ :
علىٰ عامة
المسلمين.
ولم يصل الامام علي عليهالسلام إلىٰ هذه
المنزلة الا في ظل الرعاية
الصفحه ١٥٥ :
الشمس في كبد السماء
، لأن الأمة أجمعت علىٰ صحة ماقيل في حقه عليهالسلام
وخصوصاً
الصفحه ٢١٤ :
الحالية قد حلت هذا المشكل لكن في واقع الأمر ماهي إلّا محاولات لتخفيف حدة الظلم السياسي السابق لكن نظام
الصفحه ٢٣٢ : فِي سَبِيلِ اللَّهِ )
(١).
وقال تعالىٰ (
وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ
الصفحه ٢٦٩ :
وكما أسلفنا سابقاً علىٰ أن
الخطاب في الحقل الإسلامي هو خطاب إيدلوجي ينبني علىٰ معطيات مقتبسة من
الصفحه ٢٧٠ :
البيت مكانتهم من
خلال التزوير التاريخي ، فأحدث في الدائرة الإسلامية تفرعات فكرية خالفت في أصولها
الصفحه ٢٤ :
ودليلاً علىٰ أن
في التاريخ أحداث مجهولة بفعل جهل المؤرخ لها وعدم اطلاعه عليها ، أو بفعل تجاهلها
الصفحه ١٢٩ :
في التعامل مع
الأحداث.
ونورد هنا كلاماً مختصراً للعلامة أحمد
بن محمد بن الصديق
الصفحه ١٥٤ : يقول وطمع علي بن أبي طالب في الخلافة (١)
وفي موضع آخر وكان بنو هاشم أقدم طمعاً في الخلافة (٢).
وهذا في
الصفحه ١٦١ : اجتمع حوله من تردد في بادئ الامر في مبايعته (١).
هذه نتيجة قد نتفق معه فيها لكن كيف
توصل إلىٰ هذه
الصفحه ١٦٣ : أفظع من هذه ناتج عن خطأ في النقل ، لكن ردها يفرض عرضها علىٰ مصادر وأقوال دينية أُخرى. فاذا خالفت ماصح
الصفحه ١٩٣ :
قرارتها ، فمضت
رؤوسها في الهواء ، ورست أصولها في الماء ، فأنفد جبالها عن سهولها وأساخ
الصفحه ٢١٠ : في شخص الرهبان والنظام السياسي الحاكم الممثل في القياصرة والملوك ، وخلال تلك المرحلة عاشت أوربا أسوأ
الصفحه ٢٢٢ : ، وفي نفس الوقت مهيج لهذا التفاعل. لأن موضوع التشاور هو حول قضية أو حادثة واقعة في دائرة الشرع الإسلامي
الصفحه ٢٢٥ : والسنة والإجماع ثم القياس لكن هشاشة الامر في هذه الحادثة هو حصول القياس وذلك بقياس الإمامة العامة علىٰ