الصفحه ٣٥ :
« في هذه السنة ـ سنة ٣٠ هـ ـ كان ماذكر
من أمر أبي ذر ومعاوية واشخاص معاوية أموراً
الصفحه ٤٣ :
الألوهية بطريقة لا
شعورية. ولن ندخل هنا في تحديد معنىٰ الصحابة لأن مفهومه يختلف حسب كل فرقة
الصفحه ٥٥ : العصر
الجديد ، ذلك العصر الذي يتجدد فيه البالي ولا يبلىٰ فيه ماهو روحي أو أخلاقي ، وهذا لن يتأتىٰ إلّا
الصفحه ١٢٠ :
الطبري في التاريخ
ورواه غيره أيضاً أن الناس غَشُوه ، وتكاثروا عليه
الصفحه ١٣٥ :
مؤلفات تحظىٰ
بأهمية كبيرة في العالم. وأول ما عرفته كان بواسطة كتاب مقارنة
الصفحه ٢٠٩ : في كل لحظة مرارة التحوّل من نظام كانت السلطة مطلقة إلىٰ نظام برزت فيه الحريات وقد توالت علىٰ
أوربا
الصفحه ٢٤٧ : المذكور او لقلة رعايتهم الآية : قل لا أسألكم عليه أجراً إلّا المودة في القربىٰ ، وحديث الكساء فلابد أن
الصفحه ٢٠ : ء وإليك الـمشتكىٰ وعليك المعوّل في الشدّة والرخاء.
اللهم
صـلّ علىٰ محمد وآل محمد أُولي الامر الـذيـن
الصفحه ٨٥ :
هؤلاء بالذين كفروا
فنظير ذلك في سورة التوبة وغيرها (١).
ومنه يتضح بالجلي علىٰ أن هذه
الصفحه ١٤١ : لعلي عليهالسلام
أو أحد أبنائه أو أحفاده. الشيء الذي أكسبه شخصية محورية في أرتباطه بالتشيع. وأصبح هذا
الصفحه ١٧٩ : السلطة التي تركبت في الأذهان كأساس لمواجهة التيار المعارض ، هذا التيار الذي ظل يقاوم ويتخطىٰ الصعاب
الصفحه ٢٠٢ : مثيلتها في الفكر الإسلامي بحيث أن أغلبها اكتسىٰ طابع المحاكاة للفلسفات اليونانية القديمة وبالتحديد النمطين
الصفحه ٢٠٣ : التكامل الذاتي للإنسان مابين الجانب العرفاني فيه وكذلك الجانب العقلاني بحيث يحصل التوافق بين ما يمثل
الصفحه ٢٢٨ : الفضيحة التاريخية الكبرىٰ التي ارتكبت ، والتي تآلف فيها كل المعاندين والحانقين علىٰ آل بيت محمد
الصفحه ٢٥١ : في كل زمن علياً بعقله وقلبه ولسانه وذي فقاره » (١).
وقد استشهد عليهالسلام بالكوفة سنة ٤٠
للهجرة