الصفحه ١٣٨ :
العربية ، يدعوه فيه
لكتابة كتاب لمركز البحوث بالجامعة عن السيرة النبوية ويقول
الصفحه ١٤٠ :
ولو كان الامر في
بلاد فارس كذلك لرجعوا إلىٰ دين آباءهم وتخلصوا منه. ولكنهم
الصفحه ١٤٣ :
الأمامة في شخصية
عبدالله بن سبأ ، وهو اللعن والرفض لكل ما أدعاه.
ولا يمكن أن ننفي وجود حركة
الصفحه ١٤٩ : ومخالفتهم الصريحة له في حياته صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟ (٣)
وآخرين استدلوا به علىٰ وقوف
مجموعة من الصحابة
الصفحه ١٦٢ :
السقيفة قاسوا إمامة
الصلاة علىٰ إمامة الأمة بعد ذلك أجمعوا علىٰ الامر وهذا في حد ذاته ضرب
الصفحه ١٩١ : ، رغم الاضطهاد والقمع التي تعرض لها في حين أن أغلب الطوائف الاُخرىٰ قد انقرضت واضمحلت.
وان هذه
الصفحه ١٩٢ : اللغة التي أنزل بها الدين الاسلامي. فكان إبداع الشيعة فيها إبداعاً منفرداً لا زالت أسسه لحد اليوم قائمة
الصفحه ٢١٥ : وقعت في بلد معين وفي
هذا البلد ثلاث مرشحين علىٰ أقل تقدير. وغالباً ما تكون النتائج علىٰ النحو التالي
الصفحه ٢٥٣ : ، أو بالتعبير الاسلامي إلىٰ عالم العدل الإلهي.
إن هذه الرؤية الكونية لايشك أحد في
كونها معطى فطري
الصفحه ٢٥٤ : الجانب المهم ، وهو تجسد الاستخلاف البشري للكون ، كما اخبر به سبحانه وتعالىٰ
: ( إِنِّي جَاعِلٌ فِي
الصفحه ٢٥٨ :
النبوة أو الامامة خلال المراحل الأولىٰ
من العمر لم يكن أمراً عجيباً في الفكر الإسلامي ، لأن القرآن الكريم
الصفحه ٢٦٢ : ـ بحفظه كاملاً ولمدة طويلة ؟!
قد تكون المسألة إعجازاً في اللحظة التي
لم نصل فيها إلىٰ الحقيقة العلمية
الصفحه ٢٦٤ :
في القلوب ، فكذلك
يجب أن يكون تحول الجماعة السياسية والهيئة الاجتماعية.
حق أنّ الإيمان بإمكانه
الصفحه ٩ : ؟!
قد تكون هذه الأُطروحة واردة ، ولمَ لا ؟!
خصوصاً في ظلّ ما يلقيه التاريخ وتمحوراته الزمانية علىٰ
الصفحه ١٢ :
وقد تجلىٰ هذا خصوصاً في التاريخ
الإسلامي ، حيث لم يلعب المؤرخ دور الباحث عن أحداث التاريخ ، بل