الصفحه ٢٣٦ : ، إذ أول مسببات الاختلاف هو اختلاف أفراد المجتمع في تحديد هذا الشخص مما يشكل خطراً علىٰ وحدة المجتمع
الصفحه ١٠ :
المادية باحثاً عن
الاكتمال الروحي المرتبط بالمعنىٰ العقلي والنفسي ، ليبرز نفسه في مرآة التاريخ
الصفحه ١٤ : قدمناه من مصلحة المسلمين وجمع كلمتهم (١).
والشيء الجلي الذي يمكن استخلاصه من هذه
المقولة وغيرها كثير في
الصفحه ١٦ :
الراوين للخبر ، فوجوده
ليس مجرد صدفة ولكن شيئاً وُجد في تلك السنة جعل الناس يعتقدون بحدوث
الصفحه ٢٦ : « تولستوي » الذي ذكرناه سالفاً.
وأثناء فعل الكتابة التاريخية ( الاسطوغرافيا
) والتي تعتمد في أساسها علىٰ
الصفحه ٣٢ :
والمتمثل في النزعة
الايديلوجية لطروحاته ، وكما يعبر عنها هو نفسه وبطريقه لا تثيره
الصفحه ٣٣ : وفق المناهج المعتمدة
والباحثة في التراث ، آثرنا في هذا المبحث استعمال مصطلح التاريخ المقدس لما له من
الصفحه ١٥١ :
المسطور ـ دستور الذي
لا ينطق عن الهوىٰ ـ في سرية اسامة ، وهي إحدى الأسباب التي أراد
الصفحه ١٥٢ : فدفعه إلىٰ بريدة وعسكر بالجرف ثم تثاقلوا هناك فلم يبرحوا.
لا نريد الإطالة في الرواية ولكن المعني
في
الصفحه ١٨٢ : في عدة مواضع من كتابه تعالىٰ وذلك في قوله :
( فَاسْتَغَاثَهُ
الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي
الصفحه ١٨٤ :
من مقام سياسي
واجتماعي علىٰ مسرح الأحداث (١).
إن هذا التضارب في تحديد تاريخ التشيّع
ينم في
الصفحه ١٨٩ : . وقد قال الامام علي عليهالسلام
في هذا المقام : ( لا يقاس بآل محمد من هذه الأمة أحد ولا يسوىٰ بهم من
الصفحه ٢١٩ : معمر في هذا الكتاب وفي كتاب « الإباضية في موكب التاريخ هو دعايات وشعارات من أجل التقريب بين الإباضية
الصفحه ٢٢٠ :
وفاته ترك الأمر
لصالح الشعب وله الحق في أن يختار حاكمه وقد استندوا في ذلك إلىٰ
الصفحه ٢٤٢ :
علىٰ هذا
الموضوع يجب أن نلفت الانتباه إلىٰ أن مسألة الاثنى عشر خليفة وردت في الكتب القديمة