الصفحه ٧٤ : عاهده علىٰ الصلح ولا أظن أن الامام الحسن عليهالسلام
ممن ينسىٰ أنّ وعد المسلم دين عليه. فحادثه التسميم
الصفحه ٩٨ :
في المسجد قولاً لا
مجال له من الصحة وإنما يأتي من بعد الخلاف والزام المخالفين
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام
:
الإمام
علي عليهالسلام والمؤاخاة
لا أحد ينازع في كون حادث المؤاخاة هي
إحدىٰ المميزات
الصفحه ١٠٧ : لثقته بنفسه ومكانته في هذا الدين.
وأفضل شاهد علىٰ عظمة مكانة
الامام علي عليهالسلام
، هو سد الأبواب
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتىٰ يتجرأ للطمع في شيء لا يرى فيه أحقية دينية ولنفسه ، بل هو نتاج لعملية التكوين النبوي لهذه
الصفحه ١٦٣ : أفظع من هذه ناتج عن خطأ في النقل ، لكن ردها يفرض عرضها علىٰ مصادر وأقوال دينية أُخرى. فاذا خالفت ماصح
الصفحه ١٩٢ : اللغة التي أنزل بها الدين الاسلامي. فكان إبداع الشيعة فيها إبداعاً منفرداً لا زالت أسسه لحد اليوم قائمة
الصفحه ٢٢٤ : بن عبادة ، قال زعيمهم أسيد بن حضير لئن وليتموها سعدا عليكم ، لا زالت لهم بذلك عليكم الفضيلة ، ولا
الصفحه ٢٥٨ :
المهدي
عجل الله فرجه وتولّي الإمامة :
إن تولّي مسؤولية دينية مهمّة من قبيل
الصفحه ١٣ :
فأُلحق بالمقدس من
الدين مقدسات تاريخية لها نفس الأثر الذي لعبته الخرافات التي كانت تحبس الفكر
الصفحه ١٤٠ :
ولو كان الامر في
بلاد فارس كذلك لرجعوا إلىٰ دين آباءهم وتخلصوا منه. ولكنهم
الصفحه ٢٣٢ : أن يبعث لهم ملكاً يقاتلون فيه ، إنّ الدلالة في هذه الآية تبيّن علىٰ أن أمر السلطة في المجتمع الديني
الصفحه ٧ : المرجعية الدينية المباركة كانت ولا زالت هي المنبع الأصيل والملاذ المطمئن لقاصدي الحقيقة ومراتبها الرفيعة
الصفحه ١٦ : الذي حصل
بين الكنيسة ودعاة التحرير هو المدعاة لتلك الثورة المعرفية ، بعدما أحسّ الناس بجمود في الدين
الصفحه ٦٧ : رأسهم الشيخ تقي الدين ابن تيمية ، إذ كانت له به خصوصة ومناضلة عنه واتباع له في آرائه (١).
ولعلاقته