الصفحه ١٢٣ : عليهالسلام
لأصحابه لا يرمين رجل منكم بسهم ، ولا يطعن أحدكم فيهم برمح ، حتىٰ أحدث إليكم وحتىٰ يبدؤوكم بالقتال
الصفحه ٢٦٠ : لا يجد هذه الفكرة مخالفة للعقل ، سواءاً من جانب القرآن أو السنة النبوية :
فالقرآن الكريم تحدث عن
الصفحه ٨٥ :
الآيات مدنية النزول باعتبار القرائن الملازمة لحالة المدينة لا مكة كمثل الزكاة والمنافقين ، وحتىٰ لو سلمنا
الصفحه ٩٩ : أقطارها زئيراً يخرجك أنت وأصحابك ، ولألحقنك بقوم كنت فيهم تابعاً غير متبوع خاملا غير عزيز (٢)
وهكذا فإن
الصفحه ١٥٠ : خلال وجود النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيهم ، وظهور التفرقة وكذلك الفرق. وهم الفريق الذي يرىٰ الزامية
الصفحه ٢٣٥ : ( وَمِن ذُرِّيَّتِي ) أئمة مثلي ، فأوحىٰ الله عز وجل
: أن يا إبراهيم إني لا أعطيك عهداً لا أفي لك به ، قال
الصفحه ١١٤ : ، ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم ، بنا يستعطي الهدي ، ويستجلي العمي ، إن الأئمة من قريش غرسوا في
الصفحه ٦٣ : إلىٰ هذا المقام فقد خلع ربقة الإسلام وكفر بإجماع الأئمة الاعلام ، وكان إراقة دمه أحل من إراقة المدام
الصفحه ١٧٣ : البلاغة منهلاً من أهم المناهل التي استقىٰ منها المفكرون الشيعة مذاهبهم والتي كانوا ينادون بها ، لا سيما
الصفحه ٢٣٩ : أخته عرفته بحسن بنانه ( قالوا ) وسمع أنس ابن النضر نفراً من المسلمين ـ الذين فيهم طلحة وعمر ـ يقولون
الصفحه ٢٤٠ : فهو الشخص الجامع للشرائط ، وهو العالم النحرير الذي قال « اسئلوني قبل أن تفقدوني » ، وهو من قال فيهم عز
الصفحه ٧٧ : انبياء وأئمة وعلىٰ يد من ؟ كفار وفساق أي ان حالة الحق والباطل ظاهرة. لكن حينما تعمىٰ الأبصار والعقول فلا
الصفحه ١٤٣ : الغلاة
والذين لعنوا من طرف الأئمة ومن علماء مذهب أهل البيت مما لايجعل مصوغا للآخر ، الخلط بين التشيع
الصفحه ٢٥١ : وعمره ٦٣.
وأما باقي الأئمة فهم علىٰ النحو
التالي :
٢ ـ الحسن بن علي المجتبى عليهالسلام
الصفحه ١٥٢ :
بقين من صفر سنة احدىٰ
عشرة للهجرة ، فلما كان من الغد دعا أسامة فقال له : سر إلىٰ