الصفحه ٦٦ : من التيار الزماني ، قابلة أن تكون أسباباً في حاجة إلىٰ نتائج او نتائج في حاجة لأسباب ، وصاحب الأمر في
الصفحه ٧٢ :
من مبالغة لتوهين
كلام ( الرافضي ) أدته أحياناً إلىٰ تنقيص علي رضياللهعنه
(١) فقد
الصفحه ٧٥ : وقتله من الفساد مالم يكن يحصل لو قعد في بلده ، وهذه رؤية مادية لا ترىٰ البعد الاستراتيجي لثورة الامام
الصفحه ٨٢ :
وفي إمتاع المقريزي (١)
: أن النبي إذا رجع من مكة دخل المدينة من معرس الأبطح ، فكان في معرسه في
الصفحه ٨٤ : )
مدنية لما في سياقها من الاتحاد واستلزام البعض للبعض.
ومدنية هذه الآيات الواقعة تحت
الاستثناء تستدعي ما
الصفحه ٩١ : مذهبية. والعدد الهائل من الروايات التي يتعامل معها بعضها يعكس الحقيقة وقد تكون مخالفة لاعتقاداته واخرىٰ
الصفحه ٩٢ :
بذلك الكم الهائل من
الروايات والتي غلب عليها التكرار وكذلك الحشو المتزايد بحيث لا تلمس
الصفحه ٩٤ : يفتريه كثير من جهلة الشيعة والقصاص الأغبياء ، من أنه أوصىٰ إلىٰ علي بالخلافة فكذب وافتراء عظيم يلزم منه
الصفحه ٩٥ :
من يتعاطف مع شهداء
حادثه كربلاء لأنّ الأغلبية العظمىٰ تعطيها تأويلات صاغتها أيدي
الصفحه ٩٧ : : (
إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ ... )
الآية حتىٰ فرغ من الآية فقال : من كان يعبد الله فإن الله حي
الصفحه ٩٩ : يقين من خروجهم عن جادة الشرع بحيث قال : أما والله لو أن لي ما أقدر به علىٰ النهوض ، لسمعتم مني في
الصفحه ١٠٣ :
ابن
كثير والإمام علي عليهالسلام
إن الامام علي عليهالسلام يمتلك شخصية متكاملة
من جميع
الصفحه ١١٨ : تمنع الامام علي عليهالسلام
من فرضها ضماناً لوحدة الأمة الإسلامية.
وأما سبب نفي ابن كثير مسألة
الصفحه ١٢٠ :
قال : ( إن كان لابد من ذلك ففي المسجد ، فإن بيعتي لا تكون خفياً ولا تكون إلّا عن رضا المسلمين ، وفي
الصفحه ١٢١ : الحديد وهو يحدد هذه الأسباب :
إن طلحة والزبير لما أيسا من جهة علي عليهالسلام ، ومن حصول الدنيا
من قبله