الصفحه ٢٢٠ : مجموعة آيات رأوا أن فيها دلالة علىٰ مبدأ التشاور.
قوله تعالىٰ : (
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ
الصفحه ٢٤٥ : وليهم اثني عشر خليفة من قريش » المهدي ممن يقوم به الدين فأين هو في هذا العدِّ. وقول آخر نعلم أن الإمامة
الصفحه ١٦ : الكذبة ، ومنه لابد من دراسة كل الجوانب المحيطة بالخبر وليس فقط عين الخبر.
وأسلفنا سابقاً كون التقاطع
الصفحه ٣٤ : كمًّا هائلا توارثته كتب التاريخ ، فأخذ بذلك التراث صبغته التاريخية من ثم نستطيع أن نقول أن التاريخ هو
الصفحه ٣٨ : الحديث بكل ما سمع.
٦ ـ التعظيم من جريرة الكذب علىٰ رسول
الله [ صلىاللهعليهوآله
].
وكما قلنا سابقاً
الصفحه ٤٧ : رضياللهعنه
من العدول الفضلاء والصحابة النجباء رضي الله عنهم ، وأما الحروب التي جرت فكانت لكل طائفة شبهة
الصفحه ٧٠ : خبط عشواء في كتابه (١)
فما كان من رد العلامة ابن المطهر عليه إلّا جملة واحدة وبيتي شعر حيث قال
الصفحه ٧٧ :
جرما من بني إسرائيل
، كان بنوا إسرائيل يقتلون الأنبياء وقتل الحسين ليس بأعظم
الصفحه ٨٥ :
هؤلاء بالذين كفروا
فنظير ذلك في سورة التوبة وغيرها (١).
ومنه يتضح بالجلي علىٰ أن هذه
الصفحه ١٠١ : ورد حجتهم التي احتجوا بها علىٰ الانصار من كون الرسول من قريش وهو دليل الأحقية فرد العباس رضياللهعنه
الصفحه ١٠٥ : الإمام في منزلة الألوهية وهذا من المحال أن يصدقه العاقل الذي يعطي لكل ذي حقّ حقّه ، هذا الحقّ الذي خصه به
الصفحه ١٠٨ :
بيوتاً واجعلوا بيوتكم قبلة وأقيمو الصلاة الىٰ أن قال وإن علي مني بمنزلة هارون من موسىٰ وهو أخي ولا يحل
الصفحه ١١٠ : رواه ما يقارب عشرة
من الصحابة وهم ابن عباس ، وابن عمر وزيد ابن ارقم ، وزيد بن أبي أوفى ، وأنس بن مالك
الصفحه ١١٥ : مقاليد الامور في مناطق مختلفة من العالم الإسلامي ، كالشام لمعاوية بن أبي سفيان ، وعبد الله بن أبي سرح
الصفحه ١١٧ :
الأخرىٰ
وخصوصاً الشيعية ، وانعدام الإجماع الذي يهول منه ابن كثير لم يكن إلّا