الصفحه ٧٢ : صدر عنه بدون تورع واستحياء قوله أنه ليس في الأئمة الأربعة ولا غيرهم من أئمة الفقه من يرجع إلىٰ علي في
الصفحه ٨٦ :
الرابع
إن الحارث قبل تشكيكه في أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان مسلماً ولكن لمجرد التشكيك دخل
الصفحه ٩١ : الايديلوجي يخبط خبط عشواء في سرد الأحداث والوقائع ، حتىٰ أنه لا يستطيع هو نفسه استيعاب ما يريد إبلاغه للآخرين
الصفحه ٩٩ : يقين من خروجهم عن جادة الشرع بحيث قال : أما والله لو أن لي ما أقدر به علىٰ النهوض ، لسمعتم مني في
الصفحه ١١١ : أحد في كونه هو قائد الغر المحجلين. وهذا منزل وشرف خصه به الله سبحانه وتعالىٰ وأبنائه وامهم فاطمة
الصفحه ١١٨ : علىٰ البيعة يجيز لهم الخروج علىٰ الإمام وفض البيعة السابقة ، وقد سبق أن ذكرنا حديثاً رواه مسلم في صحيحه
الصفحه ١٢٠ :
الطبري في التاريخ
ورواه غيره أيضاً أن الناس غَشُوه ، وتكاثروا عليه
الصفحه ١٢١ : ، ووطيء المهاجرون والأنصار أعقابنا في بيعتك حتىٰ إذا ملكت عنانك ، استبددت برأيك عنا ، ورفضتنا رفض التريكة
الصفحه ١٣٥ :
مؤلفات تحظىٰ
بأهمية كبيرة في العالم. وأول ما عرفته كان بواسطة كتاب مقارنة
الصفحه ١٧١ : تجد لها طريقاً إلىٰ الواقع لكن كاتبنا أوجد لها طريقاً في مقابل التخلص من الأفكار الدخيلة حسب زعمه
الصفحه ٢٠٩ : في كل لحظة مرارة التحوّل من نظام كانت السلطة مطلقة إلىٰ نظام برزت فيه الحريات وقد توالت علىٰ
أوربا
الصفحه ٢٢٤ : دليل علىٰ الرفض الأنصاري وخصوصاً التيار الخزرجي لتولي أحد الثلاثة الخلافة ، لكن في الأخير وباستغلال
الصفحه ٢٣٤ :
وأما من الأحق بها ؟ فقد جسدها الله
تعالىٰ في حواره مع إبراهيم الخليل عليهالسلام
الصفحه ٢٣٩ : ذهبتم فيها عريضة (١).
كما ذكر كذلك أن أنس ابن النضر وهو عم
أنس بن مالك انتهىٰ إلىٰ عمر وطلحة في رجال
الصفحه ٢٤٧ : المذكور او لقلة رعايتهم الآية : قل لا أسألكم عليه أجراً إلّا المودة في القربىٰ ، وحديث الكساء فلابد أن