الصفحه ٢٤٦ : لا ينظرون فيه ويبحثون عن مصداقيته بل يحومون حول جوانبه مما يجعله مبهما في العقول. لكن في بعض الحالات
الصفحه ٢٢٢ : : (
وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ ) وينضاف إلىٰ هذه الحلقة عنصر آخر هم
الصفحه ٩٥ : وعاظ السلاطين لتصل جاهزة الى عقول الآخرين وكثير من الناس لازالت تجهل مكانة آل البيت النبوي في الإسلام
الصفحه ٤١ : اُنثىٰ ؟ فقال : ذكر (٢).
إذن هكذا اُرِّخ للحضرة الإلهية وكذلك
للرسول الأكرم.
وإننا عند مراجعة كتب
الصفحه ١١٩ : ، وخصوصاً موقعيتي الجمل وصفين ، نطرح فقط سؤالا واحداً ندعو العقول أن تفكر فيه بمنطق إذا كان خروجهم لطلب دم
الصفحه ٧٧ : ) (٢).
إن القتل بحد ذاته محرم داخل الشريعة
الإلهية والأعراف وهذا للأشخاص العاديين فكيف إذن بمن كرمهم الله من
الصفحه ٢١٠ : أيامها ، حيث كان الحاكم يعتبر الحاكم المطلق ، والنائب عن الله. وكانت الكنيسة تسانده. فكانت حرية التصرف
الصفحه ٢٥٧ : استيعابه ، نظراً لاحتوائه علىٰ خوارق يعجز عن إدراكها ، كما أنه لم يعتد عليها ، وأكثر ما يحيد ويذهل العقول
الصفحه ٢٥٨ : توجيه العقول وتعريفها علىٰ كل الحقائق المرتبطة بالرسالة كمشروع إلهي للبشرية وكل ما يمكن أن يحيط بهذه
الصفحه ١٤٧ : لم يدرج في موسوعته اي حديث من الأحاديث المتواترة والمعروفة عن مكانة آل البيت النبوي الكريم.
رزية
الصفحه ١٠٧ : العلمية حتىٰ قال فيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( أنا مدينة العلم وعلي بابها ) ويقول هو عن نفسه
الصفحه ٢٤٨ : ، وذلك لما صدر عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبما عبر به الأئمة عن أنفسهم فقد أخرج القندوزي الحنفي في
الصفحه ٢٣٥ : القائمين من ذريته ، وشرطه في ذلك انتفاء الظلم عن الأشخاص المختارين ، لكن ما الظلم الذي يكون حائلاً دون
الصفحه ٣٩ : رسول الله عليهم السلام أجمعين.
إذن ماهو المنطق المعتمد في عدم أخذ
روايتهم ، في حين نجدهم يأخذون رواية
الصفحه ٢٤١ : الخصائص التي تجلت في شخصه الشريف تكفيه دون الأحاديث الصادرة عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لجعله