الصفحه ١١٧ : الإقبال كان عليه منذ موت الرسول وهذا يجسده ما قاله الناس إلىٰ فاطمة الزهراء عليهاالسلام بأنهم قد سبقت
الصفحه ١٢٣ : القوم ، ثم أقبل عبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي وهو من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، يحمل
الصفحه ١٢٤ :
قتل ، فعند ذلك
استرجع علي عليهالسلام
ودعا بدرع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذات الفضول
الصفحه ١٨٢ : تأسيس المذهب الشيعي. فبعضهم يرىٰ أن التشيع ظهر بعد وفاة الرسول من قبل بعض أنصار الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٢٣٩ : حتىٰ استشهد.
وتأتي معركة حنين لتؤكد هذا الضعف حتىٰ
فروا جميعاً لم يبق مع رسول الله
الصفحه ٢٥٣ : أحفاد الرسول الكريم ، وقد تعارفت المدارس الفكرية الإسلامية علىٰ هذه النظرة حتىٰ
بلغ معدل الحقيقة فيها
الصفحه ١٩٤ : صاحب عليا وشهد معه صفين ثم أقام في البصرة ، وفي مسألة أهتمامه بالنحو والعمل علىٰ ضبط قواعده يُحكي عن
الصفحه ١٩١ : المقاومة الثابتة لمذهب آل
البيت طيلة هذه القرون يُعبِّر عن امتلاكه قوة ومناعة ذاتية جعلته يصمد ازاء محاولات
الصفحه ١٠٥ : الإمامة بل نقصد الحقوق الإلهية التي عبر عنها
الصفحه ٨٠ :
من عندك ؟ فقال والذي
لا إله إلّا هو إنه من عند الله ).
فولىٰ وهو يقول
الصفحه ١١٣ :
ونفس الرواية واردة عن ابي برزة (١)
، وعبد الله ابن عباس (٢).
وقال شرف الدين
الصفحه ١١٦ : هدفه هو إضعاف شخصيته عند المسلمين ، وقد رأينا كيف نفى ابن كثير عن الامام قرابته وانتسابه إلىٰ آل البيت
الصفحه ٩ :
والسلام علىٰ سيّدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين.
هل نكون متطرفين فنعلن أنه لا علم إلّا
علم التاريخ
الصفحه ٥٢ : استنطقه ، ثم قال له : أقبل فأقبل ، ثم قال له : أدبر فأدبر ، ثم قال : وعزتي وجلالي ما خلقت خلقاً هو أحب إلي
الصفحه ١٨٣ :
فاطمة عليهاالسلام ، بحيث تخلفوا عن
بيعة أبي بكر وهم قوم من المهاجرين والأنصار ، ومالوا مع علي