الصفحه ٨٥ : غير محمول علىٰ المشركين بل هو ملزوم بأصحاب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ودليل ذلك قوله تعالىٰ
الصفحه ٩٧ :
وخرج إلىٰ المسجد ( أي أبو بكر ) وعمر
يخطب في الناس ويتكلم ويقول : إن رسول الله
الصفحه ١٢٨ : الحقّ والحق مع علي يدور الحق معه حيث دار ) (٣).
وأما قرابته من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فلا
الصفحه ١٧٨ : سبق يعتبر مسألة القتل
اجتهادية علماً أن القاتل الحقُّ لهُ بيِّن ، فذاك علي أخو رسول الله
الصفحه ١٩٩ : ، وبطانتهم ، وممن دعا له الصادق عليهالسلام
فقال أقول لك ما قال رسول الله لحسان : لا تزال مؤيداً بروح القدس
الصفحه ٢١٩ : ذلك إلىٰ فتنة وفساد (١).
وقد علّق العلامة جعفر السبحاني عن هذا
الرأي بقوله : وأظن أن ما كتبه يحيى
الصفحه ٢٢٥ : : نعم ، قال أبو بكر : جزاك الله خيراً عن الإسلام وأهله وأقرها أبو بكر من هذا الموضع » (١).
إذن هكذا
الصفحه ٢٤٣ : بهذا المبدأ بعرض الحائط ويقول : لو كان سالم مولى حذيفة لوليته ففي مجمع (١).
عن ابي رافع أن عمر بن
الصفحه ١٠٩ : وغيرهما والله أعلم (١).
إذن هذه وجهة نظر ابن كثير فلننظر
إلىٰ الحديث المخصوص بالأخوة مع الرسول
الصفحه ١٥٧ : ما نحاول إظهار ما يحاول إخفاؤه كاتبنا وكذلك نفي التهم الباطلة التي تلصق بأعظم شخصية بعد رسول الله
الصفحه ٧٤ : كان في مكائد الحرب علماً أن المقتول هذه المرة هو الحسن بن علي عليهالسلام
وحبيب رسول الله
الصفحه ١٠٨ : المؤاخاة ويقول أنها لم تكن من خصوصياته عليهالسلام
، ويرىٰ أنّه عليهالسلام
تآخى مع شخص غير الرسول
الصفحه ٤٧ : ندعه يجيب علىٰ نفسه في الحديث ١٨٥٣ من صحيح مسلم باب من فرق أمر المسلمين قال رسول الله
الصفحه ٦٦ : في ذكر أحاديث يدعو
فيها الرسول أبا بكر وابنه عبد الرحمٰن ويكذب وصيّة تنص علىٰ أبي بكر ، وهذا مسلك
الصفحه ١١٥ : لكن لسوء الحظ وللخطأ الذي ارتكبه عثمان بإرسال رسول يطلب من عبد الله بن أبي سرح قتل الثوار العائدين