الصفحه ٢٤٩ : الأرض ومغاربها ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت علىٰ القول بإمامته إلّا من امتحن الله قلبه للإيمان
الصفحه ٢٥٠ : يمضغ الشيء ثم يلقمنيه » (١).
وأما عن علمه عليهالسلام فقد كانت له منزلة
عند الرسول حيث كان يأتيه في
الصفحه ١٠٦ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
خلال حياته ، والتي تمنح الامام المكانة المميزة التي تميّزه عن
الصفحه ١٥٦ : البيت الهاشمي علىٰ طلب الخلافة بعد وفاة الرسول وفيهم العباس بن عبد المطلب وهو كبير بني هاشم آنذاك ، لأن
الصفحه ٢٠١ :
كلمتهم ويقيم أودهم
ويخبرهم بحقهم من باطلهم ؟ قال هشام : في وقت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٧ :
ترك الأمر شورىٰ
بين الناس ، وهذا ما اثبتنا وهنه خلال التحدّث عن الشورىٰ.
فإذا
الصفحه ١٧٥ : رمزياته التاريخية ، فإذا كنا قد رأينا ابن كثير وهو يخرج الإمام علي عليهالسلام من آل البيت ويحرمه من
الصفحه ٢٥٤ : الْجِنَّ وَالْإِنسَ
إِلَّا لِيَعْبُدُونِ )
(١) والذي يبرهن على السيادة المطلقة للقدرة الإلهية ، وكذلك تحقق
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالهجر ، وثانياً منع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
من كتابة وصية مهمه تعصم الأمة عن الوقوع في
الصفحه ٧٣ : الإسلام وجمع شتات المسلمين بحيث رأىٰ أن علياً لم يقاتل علىٰ طاعة الله ورسوله بل قاتل ليطاع هو (٢).
فلو
الصفحه ٧٦ : الحقيقي
والسامي (١)
لثورة الامام الحسين عليهالسلام
والذي قال فيه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
( حسين
الصفحه ٩٤ : خطأ كبير (١)
لكن في نفس الوقت يرجع للدفاع عن توصية الرسول لأبي بكر (٢)
رغم مافي هذا القول من علة
الصفحه ١١٨ : والنسائي (١)
، يقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من بايع إماماً فأعطاه صفقة يمينه وثمرة قلبه فليطعه
الصفحه ١٧٦ :
أحمد في مسنده (١)
والنسائي في السنن الكبرىٰ (٢).
قال رسول الله
الصفحه ٢٠٠ : : فمن هو ؟ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال هشام فبعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال