الصفحه ٨١ : (١)
، ومسلم في صحيحه (٢)
عن عبدالله ابن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أناخ بالبطحاء بذي الحليفة
الصفحه ١٠١ : ورد حجتهم التي احتجوا بها علىٰ الانصار من كون الرسول من قريش وهو دليل الأحقية فرد العباس رضياللهعنه
الصفحه ١٥٩ :
القوة ، والتي هي من
شروط أي قائد. فبعد هزيمة أبي بكر وعمر قال رسول الله
الصفحه ٦٣ : ، وكان المنافقون ومن تلهيهم أموالهم عن الجهاد في سبيل الله لهم نشاطهم السلبي في عهد الرسول
الصفحه ٢٤٠ : الشروط التي وضعها الباري تعالى للشخص المتحمّل للمسؤولية.
أما إذا جئنا لنتحدث عن الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٤٨ :
التاريخية ; لكنه في
الحقيقة يعبر عن علامة تصدّع في الجسم الإسلامي آنذاك ، وافتراق الطوائف
الصفحه ١٨٧ :
الامام الحسين عليهالسلام خارج عن الشرع. إذن
يبقىٰ سؤالاً جوهرياً ، وهو ما حقيقة التشيع
الصفحه ١٨٨ : ذر ، وعمار ومقداد ، وسلمان الفارسي.
فالمرحلة التأسيسية للتشيع لم تكن شيئاً
مفصولاً عن مرحلة تأسيس
الصفحه ٤٠ : لأنها من اختصاص الكبار وقد قال الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( بلغوا عني ولو آية ، وحدثوا عن بني
الصفحه ١٦٣ : عن الله ورسوله فهي مما لا يصح. ولا نريد هنا ايراد رد علىٰ رفضه هذه الرواية لكن فقط نورد رواية واحدة
الصفحه ١٥٨ :
وقد كان الرسول يهيىء المجتمع الإسلامي
لتقبل الفكرة بعد وفاته وذلك عبر إخراجهم
الصفحه ٣٨ :
٣ ـ جواز ترتيب الرجال حسب الطبقات.
٤ ـ النهي عن رواية الضعفاء.
٥ ـ النهي عن
الصفحه ٢٢٣ :
حدث في معركة أحد حيث
كان الامر النهائي للرسول وذلك بعد تجهزه للحرب. كما أن الشورىٰ قد تكون مرتبطة
الصفحه ٤٨ : متأولون في حروبهم والتي نعرف سببها يأتي الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول عن ابي سعيد الخدري : ( إذا
الصفحه ١٤٠ : ! وحاشا لله وبهذا تنتزع عنه صفة النبوة وتذهب الرسالة مهب الريح ، او رسول الله صادق وصاحبنا يعيش في