الصفحه ٢١٥ :
الأنظمة السياسية
الديمقراطية الحالية أترىٰ هل حققت فعلاً طلب الشعب ؟
لنفترض انتخابات
الصفحه ٢٢٣ :
حدث في معركة أحد حيث
كان الامر النهائي للرسول وذلك بعد تجهزه للحرب. كما أن الشورىٰ قد تكون مرتبطة
الصفحه ١٩ : الدراسة بطريقة أو بأُخرىٰ وهو هل يسع التاريخ المحفوظ أن يكون بالنسبة لنا سبيلاً لإصلاح اوضاعنا المعاصرة
الصفحه ٢١٣ : هو حركة إرادية حرة بين الأفراد ودون ضغط خارجي ، وأما السلطة الشرعية للمجتمع فتتحقق عن طريق اتفاق يقوم
الصفحه ٢٢٢ :
إن الشورىٰ كمنهج والمتشاورين
كفاعلين لهذا المنهج لا يمكن أن يحصل بينهما تفاعل تلقائي بحيث يتمكنوا
الصفحه ٢٢١ : المرتبطة بالمجتمع والملزوم بحالات التشاور بين الناس ، لكن هل التشاور هذا هو انفراد المجتمع وأعضائه دون
الصفحه ٢٢٩ :
الإمامة
... المجتمع والحقيقة
لا يستطيع أي مجتمع أن يسير دون قيادة
روحية وسياسية ، بحيث
الصفحه ١٣٣ :
هل استطاعت عملية التأريخ أن تصل
إلىٰ النزاهة المتوقعة وإلىٰ تطبيق
الصفحه ١٨٦ :
لهذا المذهب. وكان
قصد المخالفين من هذا التقسيم مايلي :
إن التشيع السياسي هي مرحلة
الصفحه ٩٩ : يقين من خروجهم عن جادة الشرع بحيث قال : أما والله لو أن لي ما أقدر به علىٰ النهوض ، لسمعتم مني في
الصفحه ٢٢٧ : الأسس الشرعية ، علماً أنها لم تكن حاصلة إلّا بالإكراه أو الإجبار أو المباغتة وعدم الرؤية ، ونعلم أنّها
الصفحه ١٠٤ :
استطاعت أن تخلّد
نفسها في التاريخ وتتأقلم مع طبيعة الأحداث والوقائع التي تعيشها رغم حالات
الصفحه ١٨٩ : يثبت أنه من المصطلحات المتأخرة عن أيام حياة النبوي ، مما يفقدها هذه الشرعية ، ويبقىٰ المنافس القوي لهذه
الصفحه ٤٧ : عنهم » (١).
بقراءتنا لنص التعليق نجد إن الإمام علي
عليهالسلام
خليفة شرعي للأمة ، وأما معاوية فهو من
الصفحه ٩٨ : خلالها عملية التمويه التاريخي ولم يكتفي عند هذا الحد من أجل إعطاء الشرعية ونفي ما قيل عن حال الخلاف