الصفحه ٢٢٤ : رهطا ، وقد دفت دافة من قومكم ، فإذا هم يريدون أن يختزلونا من أصلنا ، وأن يخصوننا من الامر » (١)
وهذا
الصفحه ٢٣٧ : من الاختلاف ولم تطرح علىٰ شخص الرسول فيعني هذا أن الخليفة الأول أفهم بظروف وحالات المجتمع من رسول
الصفحه ٣٢ : وشهواته حاد عن شرعة التاريخ (١).
ويبقىٰ إذن أن نستلخص سؤالا
جوهرياً يحدد أزمة التاريخ في الفكر الإسلامي
الصفحه ٢٧١ : رشدها الذي سلب منها.
كما أن عملية النقد يجب أن تطال كل
الجوانب ، والتي أغفل المؤرخون ذكرها أو حاولوا
الصفحه ١٦ : التخلص منه هو هذا التاريخ المتجمد من أجل التحرر ، إذ أن المجتمع الذي لم يعرف ثورة علمية فإن تاريخه مجمَّد
الصفحه ١٩٩ : بصناعة الكلام حاضر الجواب (١).
وقد قال عنه أحمد أمين : أنه كان أكبر
شخصية شيعية في الكلام وكان قوي
الصفحه ٢١٤ : خاضعة لإرادة الآخرين. لكن السؤال الجوهري هل فعلا استطاع الفكر الحديث أن يجيب علىٰ إشكالية السلطة بحيث
الصفحه ١٣٩ : والخمينية (١).
هل يستطيع العقل أن ينسجم مع هذا السبب
الواهي بحيث لو كان الامر بهذا الشكل لكانت كل المناطق
الصفحه ٧٥ : فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات وقال لي هل لك أن أشمك من تربته ؟
قال فمد يده فقبض قبضة من تراب
الصفحه ١٤٧ :
الخميس
قد يبدو لأول وهلة أن هذا الامر بسيط ;
يظن المؤرخ أنه لا حاجة من إدراجه فهو قد عبر عن حالة في
الصفحه ٢٦٣ :
اجتياز الحجاب المحيط
بالكرة الأرضية ( الاوزون ) يدخلك في فراغ فضائي غير محدود.
إذن هل عدم وجود
الصفحه ٢٦٤ :
في القلوب ، فكذلك
يجب أن يكون تحول الجماعة السياسية والهيئة الاجتماعية.
حق أنّ الإيمان بإمكانه
الصفحه ١٨٢ : ؟ وهل هو نتاج لتطور خلال المراحل التاريخية ؟
إن الشيعة كمصطلح لغوي يقصد بها جماعة
من المتعاونين علىٰ
الصفحه ٢٢٠ :
وفاته ترك الأمر
لصالح الشعب وله الحق في أن يختار حاكمه وقد استندوا في ذلك إلىٰ
الصفحه ٢٣٤ :
حيث قال تعالىٰ : ( إِنِّي جَاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ