الصفحه ٧ : عليهمالسلام
بأبهىٰ صورها وأجلىٰ مصاديقها.
هذا ، وكانت مرجعية سماحة آية الله
العظمىٰ السيّد علي السيستاني
الصفحه ١١ : الوضعية السياسية والثقافية لتلك الحقبة ، بل أكثر من هذا ، فبالإضافة إلىٰ قراءة الأحداث والصاق الحكم عليها
الصفحه ١٢ : التصوري للأمة ، وهي إنطلاقة الفعل المعرفي كآلية حتىٰ يخرج التاريخ وأحداثه من التجميد الممارس عليه فيحدث
الصفحه ١٧ : عليها إلىٰ حالة أكثر ديناميكية ، تكشف القناع عن المستور وتُفعِّله كي تهتز الأسس المهترئة والتي وقعت تحت
الصفحه ١٨ : الخلل الذي جعل الأمة الإسلامية تصل إلىٰ ما هي عليه الآن ، وذلك في انتظار الموعود الإلهي بالخلافة الدائمة
الصفحه ٢٩ : ءة بديلة وموافقة لمتطلبات العصر ، وتارة فقط بطرح أسئلة عليه وتقديمه كمادة ملغومة يجب التعامل معها باحتياط
الصفحه ٣١ : فيها المعقول العقلي علىٰ حد تعبيره. ويطبع عليها الانتقائية في التعامل مع المادة التاريخية ، وذلك وفق
الصفحه ٣٨ : الحظوة والأعلمية ، وعلىٰ رأسهم علي ابن ابي طالب عليهالسلام
، حيث أن البخاري أخرج لأبي هريرة أكثر مما
الصفحه ٤٣ : للمجتمع الإسلامي وإخراجه من حالة التيه ووضعه في إطاره الصحيح. وهي إحدى الثورات على ذلك الثابت الذي أنتجه
الصفحه ٥٢ :
هي التي يرتكز عليها
الوجود البشري.
فعن أبي جعفر عليهالسلام قال ( لما خلق الله
العقل
الصفحه ٥٥ : الحقائق والتي هي متطلبات آنية عبر عملية الهدم التاريخي ، او ما يمكن الاصطلاح عليه (cotabolisme
historique
الصفحه ٦١ : ـ من قبيل حماد بن عمرو أبي اسماعيل الناصبي وسلام بن مسلم لا لشيء إلّا لأن مروياتهم تخص بالتقديس علي ابن
الصفحه ٦٣ : » (١).
هذا القول يرتبط بحديث الغدير وبيعة
الامام علي عليهالسلام
، فابن كثير لم يكلف نفسه أن يتتبع الحدث
الصفحه ٦٤ : اللعنات والتلفيقات فيلقيها على الشيعة والتشيع.
علما أن الدقة والتمحيص لازمتين لإخراج
الحقيقة من بين ركام
الصفحه ٦٩ : خالفتهم طائفة في أمر اتفقوا عليه إلّا الصواب معهم والخطأ مع غيرهم (٣).
من هنا يظهر لنا هذا التسطيح في