الصفحه ١٥٥ : التاريخ الاسلامي.
إن شخصية الامام علي عليهالسلام لم تكن وليدة اللحظة
التي توفي فيها الرسول
الصفحه ٢٠١ : وإبراهيم بن سليمان المازني ... اما في القرن الرابع فقد كان الحسين بن علي بن الحسين بن موسىٰ بن بابويه
الصفحه ٣٩ :
التابعين في الإسلام
وهو جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي ابن ابي طالب وابن
الصفحه ٤٢ : التي طبعته وأصبغها عليه المؤرخون والعلماء حيث يقول : « إنه من الغريب أن نلاحظ أن الفكر الإسلامي قد بقي
الصفحه ٦٠ : عليه ، حيث أن النظر عنده في الرواية ، او الحدث التاريخي لا يخرج عن إطارين ; الأول : تمجيد مرحلة الصحابة
الصفحه ٦٢ : (١).
وأثناء دراسة البداية والنهاية ستصل
حتماً إلىٰ أنّ هذه الانتقائية تغلب عليها السذاجة والعاطفة المذهبية
الصفحه ٧٦ : والطغيان فجاءت ثورة التوابين والمختار الثقفي ، وزيد بن علي رضياللهعنه
وابنه يحيىٰ ، واستيقظت الضمائر
الصفحه ٩٤ : يفتريه كثير من جهلة الشيعة والقصاص الأغبياء ، من أنه أوصىٰ إلىٰ علي بالخلافة فكذب وافتراء عظيم يلزم منه
الصفحه ١١٠ : مالك أخوين ، أما علي فكان في كلتا المرتين أخا لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
كما أن هذا الحديث
الصفحه ١١٥ : علىٰ مصر ، وأشياء كثيرة ، مما جعل المسلمين يشمئزّون من هذا الوضع ، ويقومون بالثورة عليه ، وتزعم هذه
الصفحه ١١٧ : الإقبال كان عليه منذ موت الرسول وهذا يجسده ما قاله الناس إلىٰ فاطمة الزهراء عليهاالسلام بأنهم قد سبقت
الصفحه ١٢٢ : عليهالسلام
يعي هذه المسائل ، وإنما حملهم للانقلاب عليه هو رعايته لحقوق الله تعالىٰ وعدم التفريط فيها
الصفحه ١٣٧ : عمر وعثمان وعلي ، مع العلم على أن الخليفتين عثمان وعلي لم ينسب أحد قتلهم إلى الفرس إلا دكتورنا المحترم
الصفحه ١٤٢ : الإمام الخوئي في هذا الباب « فعلى فرض وجوده ، فهذه الروايات تدل على أنه كفر وادعى الألوهية في علي
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
لا أحد منا يجهل هذه الواقعة فهي مما
حبلت بها الكتب التاريخية ، واصطلح عليها بيوم الرزية لأن ابن