الصفحه ١٧٥ : بكر وعمر وعثمان وعلي إلىٰ الفرس وبطريقة غير مباشرة إلىٰ أنصار خط التشيع ، يطلع علينا عالم والذي جعله
الصفحه ٢٣٩ : طهارة المولد والمنشأ. فهاهو أبو بكر وعمر وعثمان قد عبدوا الأصنام وعلي لم يسجد قط له وهاهو عمر قد وأد
الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام
فبعد رجوع أبي بكر وعمر مهزومين قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: والذي نفسي بيده لأعطي الراية غدا
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعد فشل أبي بكر وعمر في فتح حصن خيبر ( غداً أعطي الراية رجلاً يحبه الله ورسوله ويفتح الله علىٰ يده
الصفحه ١٥٩ :
القوة ، والتي هي من
شروط أي قائد. فبعد هزيمة أبي بكر وعمر قال رسول الله
الصفحه ١٠١ :
أهل البيت دون سواهم
وفي رده علىٰ أبي بكر وعمر حينما جاءا يسترضيانه بمنصب في التركة المسلوبة أبى
الصفحه ٧٢ : بقول الصحابة أفتىٰ بقول أبي بكر وعمر لا بقول علي (٢).
وهذا مما يتنافى مع ما تعارف عليه حيث
أن الكل
الصفحه ٩٥ : وعلى رأسهم أمير المؤمنين ، حتىٰ وصل الأمر ببعضهم لاتهامه بالطامع في الخلافة (١)
علماً أن الإمام علي
الصفحه ١٠٥ : الله عليه وعلىٰ أبنائه إلىٰ يوم الدين.
وكما أن السلطان سخر القوة لمحاربتهم
سخر كذلك باع وعاظ السلاطين
الصفحه ٩٧ : كثير علىٰ لسان أبي بكر وهو في السقيفة : وقد رضيت لكم هذين الرجلين أيهما شئتم وأخذ بيدي ـ أي يد عمر
الصفحه ١٨٣ :
فاطمة عليهاالسلام ، بحيث تخلفوا عن
بيعة أبي بكر وهم قوم من المهاجرين والأنصار ، ومالوا مع علي
الصفحه ١٠٠ : إلىٰ الامام علي عليهالسلام
وجعله من المبايعين الأولين وهو الذي دافع عن حق هو له أهل ونسي أنه ما بايع
الصفحه ١١٧ : مجموعة من الاشخاص وقد عدّهم هو نفسه فقال وقد تربصوا سبعة نفر لم يبايعوا ، منهم ابن عمر ، سعد ابن أبي وقاص
الصفحه ٩٨ : أبي بكر بحيث وقف ضد أبي بكر في السقيفة ولم ينحني أبداً أمام التهديدات وبقي على ما ذهب اليه حتىٰ قتل في
الصفحه ٢٢٥ : بعد ـ فأغمي عليه ـ فكتب عثمان تكملة لما ذكره أبو بكر أما بعد فإني أستخلف عليكم عمر بن الخطاب ولم آلكم