الصفحه ١٧٢ : الناقم عليهم ، من هنا تظهر هشاشة المشروع الذي طرحه ، لأن مشروعه يعتمد علىٰ كل المنتوج التراثي للفكر
الصفحه ١٧٣ : أو
وليدة محاكاة لفلسفة سابقة ، ولكن هي من صميم الثقافة الإسلامية الأصيلة ومن المنطلقات التي يكنون لها
الصفحه ١٧٧ : يوجد معنىٰ لاجتهاد أبي الغادية ـ وهو من مجاهيل الدنيا وأفناء الناس ، ومثاله العهد النبوي ، ولم يعرف بشي
الصفحه ١٨٤ :
من مقام سياسي
واجتماعي علىٰ مسرح الأحداث (١).
إن هذا التضارب في تحديد تاريخ التشيّع
ينم في
الصفحه ١٩٤ :
الدؤلي بتكليف من
أمير المؤمنين علي عليهالسلام.
وكان أبو الاسود الدؤلي من التابعين
الصفحه ٢٣٩ : من المهاجرين قد ألقوا بأيديهم ، فقال : ما يحبسكم قالوا : قتل النبي. قال : فما تصنعون بالحياة بعده
الصفحه ٢٤٢ : وخصوصاً العهد القديم مما يجعل منه حقيقة قائمة وجب الإجابة عنها بشكل صحيح يستجيب ومعطيات المجتمع الإسلامي
الصفحه ٢٥٥ :
كبير لا يتوفر نظيره
في كثير من قضايا الإسلام البديهية التي لا شك فيها لمسلم عادة
الصفحه ٢٥٦ : يخلق بعد كما هو حال أهل العامة ؟
يقول الشيعة ـ وباستنادهم علىٰ مجموعة
من المرويات الصادرة عن الرسول
الصفحه ٢٦٠ : لا يجد هذه الفكرة مخالفة للعقل ، سواءاً من جانب القرآن أو السنة النبوية :
فالقرآن الكريم تحدث عن
الصفحه ٢٧٠ :
البيت مكانتهم من
خلال التزوير التاريخي ، فأحدث في الدائرة الإسلامية تفرعات فكرية خالفت في أصولها
الصفحه ٢٧٢ :
وتوقف العقل المسلم
عن النظر فيه وتتبع عثراته ، إذن يبقىٰ
المخرج الوحيد هو تحديد هويتنا من خلال
الصفحه ٢٧٣ : تحويها مدرسة آل البيت جعلتهم يخرجون من هذا المأزق ، وأثمرت بذلك حركة الإبداع والتجديد.
إن الاعتبار من
الصفحه ٧ : المرسلين محمّد وآله الغرّ الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم ، استنادُ الاُمّة
الصفحه ١٢ : خلال ذكره للوقائع التاريخية ، وخصوصاً ما أنتجه هذا الواقع من التقديس ، والذي وقف حجر عثرة أمام تحرّر