الصفحه ٣٤ : كمًّا هائلا توارثته كتب التاريخ ، فأخذ بذلك التراث صبغته التاريخية من ثم نستطيع أن نقول أن التاريخ هو
الصفحه ٣٨ : الحديث بكل ما سمع.
٦ ـ التعظيم من جريرة الكذب علىٰ رسول
الله [ صلىاللهعليهوآله
].
وكما قلنا سابقاً
الصفحه ٧٠ : خبط عشواء في كتابه (١)
فما كان من رد العلامة ابن المطهر عليه إلّا جملة واحدة وبيتي شعر حيث قال
الصفحه ٧٧ :
جرما من بني إسرائيل
، كان بنوا إسرائيل يقتلون الأنبياء وقتل الحسين ليس بأعظم
الصفحه ٨٥ :
هؤلاء بالذين كفروا
فنظير ذلك في سورة التوبة وغيرها (١).
ومنه يتضح بالجلي علىٰ أن هذه
الصفحه ١٠١ : ورد حجتهم التي احتجوا بها علىٰ الانصار من كون الرسول من قريش وهو دليل الأحقية فرد العباس رضياللهعنه
الصفحه ١٠٨ :
بيوتاً واجعلوا بيوتكم قبلة وأقيمو الصلاة الىٰ أن قال وإن علي مني بمنزلة هارون من موسىٰ وهو أخي ولا يحل
الصفحه ١١٠ : رواه ما يقارب عشرة
من الصحابة وهم ابن عباس ، وابن عمر وزيد ابن ارقم ، وزيد بن أبي أوفى ، وأنس بن مالك
الصفحه ١١٥ : مقاليد الامور في مناطق مختلفة من العالم الإسلامي ، كالشام لمعاوية بن أبي سفيان ، وعبد الله بن أبي سرح
الصفحه ١٢٢ : البلاد من أقطارها ، والله إني لا آمنهما وهما عندي بالمدينة ، فكيف آمنهما وقد وليتهما العراقين [ الكوفة
الصفحه ١٢٨ : بابها فمن أراد
المدينة فليأتها من بابها ) (١).
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( إن أقضىٰ أمتي علي بن
الصفحه ١٢٩ : اعترته حدة أتلفت شعوره وغَضَبٌ أذهب وجدانه حتىٰ لا يدري ما يقول وربما سب ولعن من روى فضائل علي
الصفحه ١٣٣ : المناهج التي سنستخلص منها النتيجة الحقيقية ، عبر التخلص من عقدة قداسة الماضي وأصحابه.
إن النهج الذي
الصفحه ١٤١ :
شخصية
عبد الله بن سبأ
من الشخصيات التي أعطاها التاريخ حجماً
أكبر من حجمها ، شخصية عبدالله بن سبأ
الصفحه ١٤٢ : (١).
وقد كان العلّامة التستري صاحب موسوعة
الرجال من بين علماء الشيعة من أقر وجود هذه الشخصية لكل الفارق أنه