الصفحه ٦٨ : نفسها التي يجهر بها أُستاذه وتنعكس حتماً علىٰ مؤلفاته وخاصة موسوعاته التاريخية البداية والنهاية.
ويكون
الصفحه ٧٢ : ابن أبي طالب وعمر نفسه كان يقول لولا علي لهلك عمر ناهيك عما صدر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٤ : مسلماً متعمداً فجزاؤه جهنم لقوله تعالىٰ : (
مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٩٣ : من بعده ، قال : فخشيت أن تفوتني نفسه ، قال : قلت : إني احفظ وأعي (١).
إن هذه الرواية متشابهة مع
الصفحه ٩٨ : إصباغ البيعة بشرعية وبإجماع الأمة ولم يكن إدراجها من قبيل حكي المرويات ولكن لغرض في نفس ابن كثير يبغي من
الصفحه ١٠٠ :
للانتصار لهذا
التاريخ والتي تجعله يسقط في مطبات كثيرة بحيث أنّه في نفس هذه
الصفحه ١٠٢ : مما يجعله يبحث عن كلّ المنافذ لإخراج نفسه من الورطات والمآزق التاريخية حتىٰ وإن كانت بطريقة ساذجة كما
الصفحه ١٠٥ : المسلمين ، وليس استشهاد حجر بن عدي رضياللهعنه
إلّا دليلاً علىٰ تمسك المخلصين بحب هذه النفس الطاهرة صلوات
الصفحه ١٠٧ : العلمية حتىٰ قال فيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( أنا مدينة العلم وعلي بابها ) ويقول هو عن نفسه
الصفحه ١١٧ : مجموعة من الاشخاص وقد عدّهم هو نفسه فقال وقد تربصوا سبعة نفر لم يبايعوا ، منهم ابن عمر ، سعد ابن أبي وقاص
الصفحه ١١٩ : ء إلىٰ التعمق في أسباب هذا الخروج. لكن الامام علي عليهالسلام
نفسه قد عبر في مجموعة من خطبه عن موقفه من
الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام
فبعد رجوع أبي بكر وعمر مهزومين قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: والذي نفسي بيده لأعطي الراية غدا
الصفحه ١٥٧ : المسلمين عامة ، وأظن ان عبد الله بن سبأ لم يكن حاضر تلك اللحظة كما أنه لم ينفرد هو نفسه برواية هذه الرواية
الصفحه ١٧٨ : نظريته هذه لا تستند إلىٰ منطق وحتىٰ هو نفسه لا يعي ما يقول بحيث اختلط عليه الحق بالباطل.
فها هو فيما
الصفحه ١٨١ :
الشيعة
والتاريخ
إن أي حركة دينية أو سياسية تعرف تاريخ
انطلاقتها والأسس النظرية التي اسست نفسها