الصفحه ٥٣ : واجباً (١)
، بحيث نصل في الأخير إلىٰ اقتناع ينفي هذا الشك ، علماً أن شكنا هذا هو من باب إحلال النفس علىٰ
الصفحه ٩٤ : خطأ كبير (١)
لكن في نفس الوقت يرجع للدفاع عن توصية الرسول لأبي بكر (٢)
رغم مافي هذا القول من علة
الصفحه ١٠٦ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ونفسه. ولهذا دلالات عظيمة تحتم علىٰ كل الخاضعين لحضرة الرسول
الصفحه ١١٣ :
ونفس الرواية واردة عن ابي برزة (١)
، وعبد الله ابن عباس (٢).
وقال شرف الدين
الصفحه ٢٣٢ : نفسه قادراً علىٰ تحديد شخصية من تلقاء نفسه ، وإنما احتاج في ذلك إلىٰ أمر الهي ، فجاء قول الله تعالىٰ
الصفحه ٢٧٢ : سؤال مَن نحن ؟ في ظل تاريخ غامض ، هذا التاريخ الذي لا يمكن أن يعبر عن نفسه إلّا إذا انسجم مع الوعي
الصفحه ٥ : ...................... ٨٩
لحظة الوفاة ................................. ٩٢
ابن كثير يتناقض مع
نفسه
الصفحه ٢٤ : ( الاسطوغرافيا ) ; وعلىٰ حد تعبير « مارك بلوك » : أن الأحداث التاريخية هي في جوهرها وقائع نفسية بمعنىٰ حضور
الصفحه ٣٢ :
والمتمثل في النزعة
الايديلوجية لطروحاته ، وكما يعبر عنها هو نفسه وبطريقه لا تثيره
الصفحه ٣٥ : واموراً شنيعة كرهت ذكرها » (٢).
إذن هكذا يعبر المؤرخ عن نفسه وهكذا
يتعاطى مع المادة التاريخية بأسلوب
الصفحه ٣٩ : ، ثم ضرب صلعته مراراً ، وقال يا أهل العراق ، أتزعمون أني أكذب علىٰ الله وعلىٰ
رسوله وأحرق نفسي بالنار
الصفحه ٤٥ : ، ولكن يخبرهم الله تعالى : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا
تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ
الصفحه ٤٧ : ندعه يجيب علىٰ نفسه في الحديث ١٨٥٣ من صحيح مسلم باب من فرق أمر المسلمين قال رسول الله
الصفحه ٤٨ : .
فما قول شيخنا إذا بعدما أجاب عن نفسه ؟
ما موقفه من الخارج علىٰ الإمام
الشرعي ؟
ما موقفه لمن عقد
الصفحه ٦٣ : » (١).
هذا القول يرتبط بحديث الغدير وبيعة
الامام علي عليهالسلام
، فابن كثير لم يكلف نفسه أن يتتبع الحدث