الصفحه ٩٥ : عليهالسلام
كان الوجه الأول للمواجهة ضد اعداء الإسلام والحامل للواء العلم والمعرفة بعد رسول الله
الصفحه ١١٠ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لكن مؤرخنا اعرض عن هذه الاحاديث لأنه لم يقصد التحقيق المعرفي الذي يتوخىٰ
الصفحه ١٣٣ : المنشود ، وبالتالي إلىٰ تاريخ إسلامي ينير لنا طريق الثورة المعرفية والثقافية لاستشراف المستقبل نحو دولة
الصفحه ١٤٥ : عملية حسابية فلا يمكن الوصول إلىٰ نتيجة ٢ من دون معرفة العددين الأصليين للعملية أي ١ + ١ أو. ( صفر
الصفحه ١٧٠ : مجازفة غريبة اتخذت في أولها موقفاً سلبياً من التشيّع وذلك بربطه بالسبئية وبالتالي حصرت المعرفة في التراث
الصفحه ١٧١ : بسفك دمه. إذن أي رؤيا علمية خارجة عن مقترحات كاتبنا فهي لا محالة معرضة للسفك المعرفي وإنزالها مراتب
الصفحه ١٧٥ : البارزة ولا زالت النماذج الفلسفية قائمة.
ومظلومية التشيع لم تتوقف عند المستوىٰ
المعرفي بل تعدته في
الصفحه ١٨٦ : انطلقت بدون
أصول معرفية وإنما هي حالة عاطفية ، وانجذاب سياسي لأشخاص معينين. إذن تغيب في هذه المرحلة كل
الصفحه ٢٠٥ : معرفية مع ابن رشد ، بحيث ركب في ذهن البعض انتهاء الفلسفة مع نهاية ابن رشد.
في حين في الطرف المقابل لا
الصفحه ٢٧١ : والخرافة ، المتحول والثابت ، مما يستدعي التعجيل بثورة معرفية علمية ، حتى يستقيم أمر هذه الأمة وترجع إلىٰ
الصفحه ٩١ : الايديلوجي يخبط خبط عشواء في سرد الأحداث والوقائع ، حتىٰ أنه لا يستطيع هو نفسه استيعاب ما يريد إبلاغه للآخرين
الصفحه ١٠٩ :
بينه وبين نفسه وقد
ورد في ذلك أحاديث كثيرة لا يصح منها شيء لضعف أسانيدها وركة بعض متونها
الصفحه ٢١٤ : الدولة المقتبس نفسه لم يستجب لهذا المبتغىٰ وقد كانت النظرية الماركسية أكبر صيحة في فشل نظام الدولة
الصفحه ١٣ :
فأُلحق بالمقدس من
الدين مقدسات تاريخية لها نفس الأثر الذي لعبته الخرافات التي كانت تحبس الفكر
الصفحه ٣٠ : ء برغماتيا في نفس الوقت ، وتظهر من داخل نصوصه النزعة الايدلوجية المفرطة ، وكما قال عنه علي حرب في كتابه نقد