الصفحه ١٠٥ : الشارع الأكبر ألا وهو الله ، فتعالىٰ أن يكون له شريك أو مثيل وهو القائل : ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْ
الصفحه ٥٥ : ، ولكن نبتغي إعادة بناء وضعنا الحالي ، وهذا لن يتأتىٰ إلّا إذا قبضنا بأيدينا علىٰ مفتاح السر ، لنفتح به
الصفحه ١٥٣ :
أحداث مستقبلية ، ولم
يكن أمر الرسول بهذا العمل الّا من قبيل الاطلاع علىٰ النفوس
الصفحه ٢٢٧ : التعيين الثانية ، أم شورى السيف الثالثة إن القرائن التاريخية تثبت بكل جلاء علىٰ أن الشورىٰ لم تكن الّا
الصفحه ١٠٤ : لماذا ؟ إنه الشخصية المميزة لهذا التاريخ ألا وهو علي عليهالسلام
، والذي قال فيه رسول الله
الصفحه ١٠٧ :
علىٰ عامة
المسلمين.
ولم يصل الامام علي عليهالسلام إلىٰ هذه
المنزلة الا في ظل الرعاية
الصفحه ١٢٨ : ينكرها إلّا جاحد وما أحاديث الولاية وسد الأبواب والمؤاخاة إلّا دليل علىٰ مميزات هذا الرجل العظيم في
الصفحه ١٧٤ :
الفلسفة السنية لم
تعد قادرة علىٰ أن تساير الوقائع ، لكن كاتبنا يأبىٰ إلّا أن يحيي
الصفحه ١٨٦ : عليهالسلام
، وما الأئمة إلّا صورة واحدة تتخذ أشكال معينة وما قول أحد الأئمة إلا قول الأئمة الآخرين ، إذن
الصفحه ٢٣٩ : ؟ موتوا علىٰ ما مات عليه النبي. ثم استقبل القوم فقاتل حتىٰ قتل ، فوجد به سبعون ضربة وطعنة وما عرفته إلّا
الصفحه ٢٤٧ : المذكور او لقلة رعايتهم الآية : قل لا أسألكم عليه أجراً إلّا المودة في القربىٰ ، وحديث الكساء فلابد أن
الصفحه ٢٧٢ : سؤال مَن نحن ؟ في ظل تاريخ غامض ، هذا التاريخ الذي لا يمكن أن يعبر عن نفسه إلّا إذا انسجم مع الوعي
الصفحه ٦٦ : ؟
الجواب : كلا ، لأنّ عملية التأريخ عنده
لم تكن إلّا حالة من محاولات الانتصار المذهبية العقيمة التي لا تفيد
الصفحه ٦٧ :
تيمية ، فقد درس
علىٰ أيدي مئات الشيوخ ، إلّا أن الذين أثروا فيه وتتبع خطاهم قلة وكان علىٰ
الصفحه ٨٣ : منها
مدنية.
٣ ـ سورة إبراهيم مكية إلّا قوله تعالىٰ
: ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا
نِعْمَتَ