الصفحه ٩٣ : رزية الخميس
، ولكن هنا الإمام علي هو الذي امتنع عن إعطاءه الطبق باعتباره يحفظ ويعي ولا أظنها إلّا رداً
الصفحه ٩٦ : إجماع البيعة لأبي بكر وما إسراعه للسقيفة إلّا محاولة لحصر هذا الموضوع وعدم انتشاره بين الناس كي لا
الصفحه ١٠٠ : أبي بكر إلّا خشية أن يعود الناس عن دين محمد وذلك بعد مرور ستة أشهر وهو يبايع يذكر بأحقيته في الحكم
الصفحه ١٠٨ : إلّا باب علي عليهالسلام
راجع : مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي ص ٢٥٥ ترجمة الإمام علي بن
الصفحه ١١٠ : محل إجماع كل العلماء إلّا علماء السلفية ومنهم ابن كثير لأن في بقائها ، وثبات صحتها مضرة لمدرسته التي
الصفحه ١١١ : آل البيت عليهم أجمعين السلام.
إلّا مؤرخنا المحترم حيث يقول : قلت
وأما الخلفاء الفاطميون الذين كانوا
الصفحه ١١٥ : إلىٰ مصر. فما كان منهم إلّا الرد علىٰ هذه الرسالة ومهاجمة الخليفة في منزله وقتله.
قتل عثمان بن عفان
الصفحه ١١٧ :
الأخرىٰ
وخصوصاً الشيعية ، وانعدام الإجماع الذي يهول منه ابن كثير لم يكن إلّا
الصفحه ١١٨ : ـ لأن الإمامة والحكم عندهم لا تعقد إلّا بالإجماع وأي خروج علىٰ هذا الحاكم ليس له أي تبعات دينية ، ومنه
الصفحه ١٢٣ : أبوا داويناهم بالرفق حتىٰ يبدؤونا بالظلم ، ولم ندع أمراً فيه صلاح إلّا آثرنا علىٰ مافيه الفساد إن شا
الصفحه ١٢٥ : الأكبر لا يقولها بعدي إلّا كاذب ، صليت قبل الناس بسبع سنين ) (٣).
______________
(١) خصائص الإمام علي
الصفحه ١٢٦ : قوته وبلاؤه في الحروب فلا أحد يشك
في قدرته وقوته وما فَتْحُ خيبر إلّا جزء يسير من البطولات الخالدة له
الصفحه ١٣٧ : عمر وعثمان وعلي ، مع العلم على أن الخليفتين عثمان وعلي لم ينسب أحد قتلهم إلى الفرس إلا دكتورنا المحترم
الصفحه ١٣٨ : رأيت ضرورته (١).
وبالطبع لم ير من الضروري إلا ما يطعن
في الفرس ويبين حسب زعمه كيدهم للإسلام بحيث يقول
الصفحه ١٣٩ : المسلمين بل بسيوفهم وإخضاعهم للحق عن طريقه ، وما قتل كسيلة البربري لعقبة ابن نافع الفهري إلّا دليل علىٰ