الصفحه ٤٢ : المنهجية الوضعية للمؤرخ الحديث الذي لايهتم إلا بالمعطيات والأحداث التي يمكن تحديدها بدقة ويرمي كل ما عداها
الصفحه ٤٥ : الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا
الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا
الصفحه ٤٨ : كلمة المسلمين ونحو ذلك وينهى عن ذلك فإن لم ينته قوتل وإن لم يندفع شره إلّا بقتله فقتله كان هدراً
الصفحه ٥٢ : منك ولا أكملتك إلّا فيمن أحب ، أما اني إياك آمر وإياك أنهى ، وإياك أُعاقب ، وإياك اُثيب ) (١).
فلهذا
الصفحه ٥٣ : إقناع إلّا إذا أُعيدت صياغته بطريقة صحيحة عبر إجلاء المسلمات المختلقة ، كي نصل إلىٰ مادة تعني الحقيقة
الصفحه ٥٤ :
السكون والقرار منها
، ولا يزول وجود هذه الخواطر إلّا بالحس أو المشاهدة (١).
وهذا ما
الصفحه ٦١ : ـ من قبيل حماد بن عمرو أبي اسماعيل الناصبي وسلام بن مسلم لا لشيء إلّا لأن مروياتهم تخص بالتقديس علي ابن
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وكما قلنا سابقاً أن هؤلاء الأشخاص ماهم
إلّا بشر خاضعين لموضوع الرسالة ولثنائية الجنة والنار
الصفحه ٦٥ : وهذا الموضع مما زل فيه أقدام كثير من أهل الضلالات وأما أهل السنة فليس لهم مذهب إلا اتباع الحق يدورون
الصفحه ٦٩ : خالفتهم طائفة في أمر اتفقوا عليه إلّا الصواب معهم والخطأ مع غيرهم (٣).
من هنا يظهر لنا هذا التسطيح في
الصفحه ٧٠ : خبط عشواء في كتابه (١)
فما كان من رد العلامة ابن المطهر عليه إلّا جملة واحدة وبيتي شعر حيث قال
الصفحه ٧٤ : مصلحتها ، ورأى أن كل من خرج علىٰ إمام ذي سلطان إلا كان ما تولد علىٰ فعله من الشر أعظم مما تولد من الخير
الصفحه ٧٥ : للدين لا أظنه إلّا العكس فلولا
______________
(١) مسند أحمد : ١ / ٨٥
، البداية والنهاية : ٨ / ٢٠١.
الصفحه ٨٠ :
من عندك ؟ فقال والذي
لا إله إلّا هو إنه من عند الله ).
فولىٰ وهو يقول
الصفحه ٨٤ : بها الواقعة وهي أربع عشرة آيات قوله : (
إِلَّا الْمُصَلِّينَ )
إلىٰ قوله : ( فِي جَنَّاتٍ
مُّكْرَمُونَ