الصفحه ١٠٤ : الحسن ، ثم قبضها أبو جعفر لما حدث من بني
حسن ما حدث ، ثم ردها المهدي ابنه ، على ولد فاطمة عليها السلام
الصفحه ١٢٤ : الله
، قالوا جميعا : كان أبو زيبد الطائي نديما للوليد بن عقبة أيام ولايته الكوفة ، فلما
شهدوا عليه
الصفحه ٣٢ : ورجالهم لأنا مشترطون على انفسنا أن لا نحفل بذلك وجميع ما نورده
في هذا الفصل من كتاب أبي بكر أحمد بن عبد
الصفحه ٢٣ : :
ولما أبيتم أن تزوروا وقلتم
ضعفنا فلم نقدر على الوخدان
أتيناكم من بعد أرض
الصفحه ١٢٠ : ، نعم والله لقد
أمرت بمحاسبتك ، والنظر الى أمر عمالك ، ثم بعث الى عمال سعد فحبسهم وضيق عليهم ، فكتبوا
الصفحه ٦٧ :
منبر أبي ، فقال أبو
بكر : صدقت ، والله إنه لمنبر أبيك لا منبر أبي ، فبعث علي الى أبي بكر ، انه
الصفحه ٩٧ : الله عليه وآله ، لما فرغ من خيبر قذف الله الرعب في قلوب أهل فدك ، فبعثوا
الى رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٣٨ : على امضاء حكمه ، وانفاذ
المقادير حقه (١٣)
فرأى (صلى الله عليه وآله) الامم فرقا في اديانها ، وعابدة
الصفحه ١٣٩ : وخيرته من الخلق ، ورضيه عليه السلام
ورحمة الله وبركاته.
ثم قالت عليها السلام :
وأنتم عباد الله نصب
الصفحه ١٤٦ : من أربعة أسهم رد على جميع بني هاشم ، وسلم ذلك الى محمد بن علي
الباقر عليهما السلام ، وعبد الله بن
الصفحه ٦٤ : ، ولأسدنها عليه من اقطارها ، فقال
علي : يا أبا سفيان ، طالما كدت الى الاسلام وأهله ، فما ضرهم شيئا امسك عليك
الصفحه ٦٦ :
وعمر ، قال : فقلت :
والله لأختارن في هذه الغزاة لنفسي رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١١ : ، لوجدناها زاخرة بروايات وأحاديث تحدث بها أبو بكر الجوهري ، أو
أملاها على المؤلفين ، ومنها مؤلفات أبي الفرج
الصفحه ٤١ : الي أنه لا يرى
شرا إلا أعان عليه ، ووددت اني حيث وجهت خالدا الى أهل الردة اقمت بذي القصة ، فإن
ظفر
الصفحه ٢٢ : ء
على الشعراء في عدة انواع من صناعة الشعر (١)
في عدة صفحات منها ص ٢٨ ، ٤٧ ، ٥٧ ، ٦٤ ، ٨٠ ، ٨٢ ، ٨٩ ، ١٠١