الصفحه ٥٤ : الى الدين ، وفضيلة في
الاسلام ليست لقبيلة من العرب ، إن رسول الله صلى الله عليه وآله ، لبث في قومه
بضع
الصفحه ٨٣ : الذي سمعت منك في
الدنيا ما اصطحبنا فيها ، فوالله ما سمعه مني مخلوق حتى قبض الله عليا الى رحمته.
قال
الصفحه ٨٩ : : فدخلت من فوري ذلك على علي عليه السلام ، فلما جلست
إليه قلت : يا أبا الحسن ، والله ما أصاب قومك بصرف هذا
الصفحه ٤٣ : ، والأنصار ، كان هواهم ان يبايعوا عليا عليه السلام ، بعد النبي
صلى الله عليه وآله. فلما بويع أبو بكر ، قال
الصفحه ١٢٥ : العداوة والشنآ
ن إلا مقال ما لا يقال
من رجال تقا رضوا منكرات
الصفحه ٢٠ : الى المجلد الأخير وآخرها ص ١٨١ من المجلد
العشرين.
أما في مقاتل الطالبيين (١) فقد روي عن الجوهري
الصفحه ٧٤ :
في ذلك اليوم ، فكان ابن عباس يقول : أن الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله
صلى الله عليه واله
الصفحه ١٠ :
المخطوطات ونقلها
الى اميركة ، حيث استقر بها المقام في مكتبة جامعة برنستن (١).
ومهما يكن من أمر
الصفحه ٢١ : ء.
الى غير هذا من الكتب والرسائل ، وقد
استفاد في وضعه التآليف هذه من
__________________
(١) أبو علي
الصفحه ٣٧ : : علي
والعباس ، أما والذي نفسي بيده لأرفعن لهما من أعضادهما.
قال أبو بكر ، وذكر الراوي وهو جعفر بن
الصفحه ٧١ : والزبير ـ فأتياني بهما ، فانطلقا فدخل
عمر ووقف خالد على الباب من خارج ، فقال عمر للزبير : ما هذا السيف
الصفحه ١١٨ :
الله ، وتالله لو تكافؤا عن زمام نبذه إليه رسول الله صلى الله عليه وآله لا عتلقه
، ولسار إليهم سيرا سمجا
الصفحه ٣١ : وكتبهم ، لا من
كتب الشيعة ورجالهم ، لأنا مشترطون على أنفسنا ألا نحفل بذلك ، وجميع ما نورده في
هذا الفصل
الصفحه ٧ : الزاخرة بالحيوية ، واليقظة
الروحية التي غزت العالم من أقصاه الى أقصاه بالنشاطات الفكرية ، والمعالم
الصفحه ٩٤ : أبو بكرة على قوله ، وكان يقول : والله
ما أنسى قط فخذيها ، وتاب الاثنان فقبل شهادتهما ، وكان أبو بكرة