الصفحه ٣٨ : تركناه (٢).
ولما بويع لأبي بكر ، كان الزبير ، والمقداد
، يختلفان في جماعة من الناس الى علي ، وهو في
الصفحه ٨١ : وآله وسلم ، علي بن أبي
طالب.
قال : فلبثت ما شاء الله ، ثم أني لقت
أبا ذر رحمه الله ، فحدثته ما قال
الصفحه ٩٢ :
أبا موسى أمره أن يرحل من وقته ، فقال : المغيرة : قد علمت ما وجهت له ، فألا
تقدمت وصليت ، فقال : ما أنا
الصفحه ١٢٢ : : ما للنساء ولهذا ، حتى
تخاصموا ، وتضاربوا بالنعال ، ودخل رهط من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٦ : لما ساق الله الى أخوانكم من المهاجرين
، وأحق الناس الا تحسدوهم ، فأنتم المؤثرون على انفسهم حين الخصاصة
الصفحه ١٠٨ : ، قالت : فقلت لهن ، أليس قد قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : لا
نورث ما تركناه صدقة (٢).
وأخبرنا
الصفحه ٤٩ : : اتراشونني عن ديني ، والله
لا أقبل منه شيئا ، فردته عليه (٣).
حدثني يعقوب بن شيبة ، باسناد رفعه الى
طلحة بن
الصفحه ٤٨ :
الله عليه وآله ، وان
كان المسلمون قد رأوا مكانك من رسول الله صلى الله عليه وآله ، ومكان أهلك ، ثم
الصفحه ٧٢ : وغيرهن ، فخرجت الى باب حجرتها ، ونادت
، يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا
الصفحه ٨٠ : الى سارية وحوله نفر من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه
وآله وسلم) يبكون ، فقال عثمان : يا وتاب علي
الصفحه ٨٨ : انهما يطلبان بدمه.
قال الشعبي : فأما ما يذكره الناس من
المناشدة ، وقول علي عليه السلام ، الشورى
الصفحه ٥٥ :
وبرسوله ، والاعزاز
لدينه ، والجهاد لأعدائه ، فكنتم أشد الناس على من تخلف عنه منكم ، وأثقله على
الصفحه ٩١ : ، فجلس حتى خرج
عليه المغيرة ، من بيت المرأة ، فقال له أبو بكرة : إنه قد كان من أمرك ما قد علمت
، فاعتزلنا
الصفحه ٨٦ :
يحلف به أبو سفيان ، ما من عذاب ولا حساب ، ولا جنة ولا نار ، ولا بعث ولا قيامة.
قال : فانتهره عثمان
الصفحه ٥٩ : : والله ما جاورني أحد هو أبغض الي جوارا منك ، قال
عمر : فانه من كره جوار رجل انتقل عنه. سعد : اني لأرجو ان