الصفحه ١١٥ : ، ويفضل
عنكم ، وهذا عمر بن الخطاب ، وأبو عبيدة بن الجراح ، فأسأليهم عن ذلك ، وانظري هل
يوافقك على ما طلبت
الصفحه ٩٩ : ، وقلوب راعية
، ثم قالت : لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين
رؤوف رحيم
الصفحه ٢٨ : الله بعزيز.
فالشكر لله سبحانه على منحه التوفيق ...
وله الحمد والمنة على ما أسداه من العناية ، ولله
الصفحه ١٤١ : الله
بنبيه صلى الله عليه وآله (٢)
بعد اللتيا والتي ، وبعد ان مني بهم الرجال وذؤبان العرب (٣) كلما حشوا
الصفحه ٩٨ :
في لمة من حفدتها ونساء قومها ، تطأ في ذيولها ، ما تخرم مشيتها مشية رسول الله (صلى
الله عليه وآله
الصفحه ١٣٧ : أبو الحسن الأربلي قبل ذكره الخطبة
ما نصه :
وحيث انتهى بنا القول الى هنا فلنذكر
خطبة فاطمة عليها
الصفحه ٢٧ : الجوهري فقال : وحيث
انتهى بنا القول الى هنا فلنذكر خطبة فاطمة (ع) فإنها من محاسن الخطب وبدايعها ، عليها
الصفحه ٥٨ : بالسيف.
قال : فلما رأى بشير بن سعد الخزرجي ، ما
اجتمعت عليه الأنصار من تأمير سعد بن عبادة ، وكان حاسدا
الصفحه ٣٠ : الجوهري :
ما يتركه العالم والأديب ، على صفحة
الوجود من اثر فكري وجهود علمي نثرا أو شعرا ، فإنه ترجمان
الصفحه ١٤٠ :
ولا شططا (٣)
فاسمعوا الي باسماع واعية وقلوب راعية ، (ولقد جائكم رسول من
أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص
الصفحه ٦٠ : علي بن أبي طالب ، ومعهم الزبير
، وكان يعد نفسه رجلا من بني هاشم ، وكان علي يقول : ما زال الزبير منا
الصفحه ٤٤ : النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بالصلاة بالناس مع ما كان عليه الرسول (صلى
الله عليه وآله وسلم) من الصحة
الصفحه ١٢٧ : بالكوفة الى السجن ، وعلى السجن رجل نصراني من قبل
الوليد ، وكان يرى جندب بن كعب يقوم بالليل ويصبح صائما
الصفحه ٧٩ :
والأوس والخزرج في
نسعة (١) ، أفتحمل
لعلي عليه السلام ما أتاه اليك.
فقال مروان : والله لو أردت
الصفحه ٨ :
التاريخ ونقرأ ما
جرى على الخزائن والمكتبات من إحراق وإغراق واتلاف وتدمير ، فقد أقام الفاتحون من