الصفحه ١٠٦ : بعده ، أن ارده على المسلمين ، قالت : أنت وما سمعت من
رسول الله صلى الله عليه وآله أعلم.
قلت : في هذا
الصفحه ١١٩ : الوليد ، فرحل له عن مجلسه ، فلما قام الحكم قال الوليد : والله
يا أمير المؤمنين لقد تلجلج في صدري بيتان
الصفحه ١٢٩ : سويد ، عن يحيى بن زياد ، عن عمر بن عبد الله الليثي ، قال : قال عمر بن
الخطاب ليلة في مسيره الى الجابية
الصفحه ١٣١ : ، قال : من الذي يقول :
إلا سليمان إذ قال
المليك له
قم في البرية
فاحددها عن الفند
الصفحه ١٤٤ : من بعد عهدهم. وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة
الكفر انهم لا إيمان لهم لعلهم ينتهون (ألا تقاتلوا قوما
الصفحه ١٧ : في اليمين ولا ارتياب
لوجهك أحسن الخلفاء وجها
وأسمحهم يدين ولا أحابي
الصفحه ٦٠ : ، ولا لغيرهما.
وكثر الناس على أبي بكر ، فبايعه معظم
المسلمين في ذلك اليوم ، واجتمعت بنو هاشم الى بيت
الصفحه ٧٦ : فنودي في الناس الا يكلم أحد أبا ذر ولا يشيعه ، وأمر مروان بن الحكم أن
يخرج به ، فخرج به ، وتحاماه الناس
الصفحه ٨٠ : فجيئوا به ، فان أبى فجروه جرا.
قال : فمكثت قليلا فجاءوا ومعهم رجل آدم
طوال أصلع ، في مقدم رأسه شعرات
الصفحه ٩٧ : الله عليه وآله ، لما فرغ من خيبر قذف الله الرعب في قلوب أهل فدك ، فبعثوا
الى رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١١٨ :
وما الذي نقموا من
أبي الحسن ، نقموا والله نكير سيفه ، وشدة وطأته ، ونكال وقعته ، وتنمره في ذات
الصفحه ١٢٠ : إليهم فقال : أزيدكم ،
فقال عبد الله بن مسعود : ما زلنا معك في زيادة منذ اليوم (٤).
حدثنا عمر بن شبة
الصفحه ١٢٣ : ولهذا ، وزاد فيه ، وقال علي عليه السلام : لست أزن
مسلما وقال : من المسلمين (٣).
أخبرني أبو زيد عمر بن
الصفحه ١٢٥ : الخلوق (٥).
وحدثني عمر بن شبه ، عن محمد بن حاتم ، عن
يونس بن عمر ، عن شيبان ، عن يونس ، عن قتادة ، في
الصفحه ١٢٦ : حبسه الوليد ، فقال له دينار بن دينار : فيم حبست هذا ، وقد قتل من
أعلن بالسحر في دين محمد صلى الله عليه