الصفحه ٦٦ :
وعمر ، قال : فقلت :
والله لأختارن في هذه الغزاة لنفسي رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٨٧ : السلام في داره ، وعنده
فنر من أهل بيته ، وليس يدخل إليه أحد مخافة عثمان.
قال الشعبي : واجتمع أهل
الصفحه ٩١ : جارة لأبي
بكرة فقال : فبينا أبو بكرة في غرفة له مع أخيوه ، نافع ، وزياد ورجل آخر يقال له
: شبل بن معبد
الصفحه ١٠٠ :
كان رسول الله صلى
الله عليه وآله ، يقول : المرء يحفظ في ولده ، سرعان ما أحدثتم ، وعجلان ما أتيتم
الصفحه ١٠٢ : المسلمين (١)
يحمل النبي به الرجال ، وينفقه في سبيل الله ، فلما توفي رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم وليته
الصفحه ١٠٥ : المال ، واني
والله لا أغير شيئا من صدقات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن حالها التي
كانت عليها في
الصفحه ١١٢ : : نعم ، قال : وكان رسول الله
يتصدق به ، ويقسم فضله ثم توفي فوليه أبو بكر سنتين يصنع فيه ما كان يصنع رسول
الصفحه ١٢٧ : ، ثم أسلم (٣).
وحدثنا عمر بن شبة ، عن المدائني ، قال
: قدم الوليد بن عقبة الكوفة في أيام معاوية زائرا
الصفحه ١٣٠ : أبيه ، عن
ابن عباس ، قال : خرجت مع عمر في أول غزوة غزاها ، فقال لي ليلة : يا ابن عباس ، أنشدني
لشاعر
الصفحه ١٤٩ : حسن الصدر
جولة في دور الكتب
كوركيس عواد
خزانة الأدب
عبد القادر
الصفحه ٥ :
وجميع ما نورده في هذا الفصل من كتاب
أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري. في
الصفحه ٣٧ : إلا الدم ، فقال : فكلم عمرأبا بكر فقال : إن أبا سفيان قد
قدم وإنا لا نأمن شره ، فدفع له ما في يده
الصفحه ٧٣ : ، فقمت فمشيت الى جانبه فشبك أصابعه
في أصابعي ، ومشينا قليلا ، حتى إذا خلفنا البقيع قال لي : يا ابن العباس
الصفحه ٨١ : ، قالك ثم
خرجت من المدينة حتى انتهيت الى الكوفة فوجدت أهلها أيضا وقع بينهم شر ، ونشبوا في
الفتنة ، وردوا
الصفحه ٨٤ : الباب لا يشكون أنه يبايع
علي بن أبي طالب ، وكان هوى قريش كافة ما عدا بني هاشم في عثمان ، وهوى طائفة من