الصفحه ١١٠ : وآله قال : لا نورث ما تركناه صدقة ، يعني نفسه ، قالوا :
قد قال ذلك ، فأقبل على العباس ، وعلي فقال
الصفحه ١١٣ : يقول : إنا معاشر الأنبياء لا نورث (٢).
وحدثنا أبو زيد ، قال : حدثنا محمد بن
يحيى ، قال : حدثنا عبد
الصفحه ١٣٠ : الشعراء ، قلت من هو؟ قال : ابن أبي سلمى ، قلت : ولم صار كذلك ، قال : لأنه
لا يتبع حواشي الكلام ، ولا
الصفحه ١٤٥ : أبي عبد الله عليه السلام وقد
سأله أبو نصير فقال : لم لم يأخذ أمير المؤمنين فدكا لما ولي الناس ، ولأي
الصفحه ٧ : النفائس الفكرية من جملة ما خربوا ، واننا في الوقت الحاضر لا
نملك إلا الحزن والأسى حينما نتصفح
الصفحه ١٧ : لقد بر قسم أخي يزيد ـ وكان يزيد حاضرا ـ حين
يقول :
فاحلف حلفه لا أتقيها
بخبث
الصفحه ٣٨ : غششت الاسلام وأهله ، فما ضررتهم شيئا
لا حاجة لنا الى خيلك ورجلك ، لولا انا رأينا أبا بكر لها أهلا لما
الصفحه ٤٦ : عبيدة وجماعة من
أصحاب السقيفة وهم محتجزون بالأزر الصنعانية لا يمرون بأحد إلا خبطوه ، وقدموه
فمدوا يده
الصفحه ٥١ : رسول الله ، والله
لا أكلم عمر حتى ألقى الله ، قال : فمشى إليها أبو بكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب
إليها
الصفحه ٦٤ : ، فقيل لأبي بكر : انه كره امارتك فبعث إليه ، وقال
: اكرهت أمارتي؟ قال : لا ، ولكن القرآن خشيت أن يزاد فيه
الصفحه ٦٨ : ،
ويقول أصحابك : منا أمير ومنكم أمير ، لا كلمتك والله من رأسي بعد هذا كلمة أبدا
الصفحه ٧١ : الخروج مع الامام علي (عليه السلام) فلم يشهد
الجمل ولا صفين ولاه عمر على صدقات جهينة ؛ وكان عند عمر معدا
الصفحه ٨٨ : وقوارص ، فقال لهم : أفيكم أفيكم ، كل ذلك يقولون لا قال : لكني أخبركم
عن أنفسكم ، أما أنت يا عثمان ففررت
الصفحه ٩٩ : الفصل الثاني ، تقول في آخره : ثم أنتم الآن تزعمون أني لا أرث
أبي ، أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله
الصفحه ١٠٧ : وآله وسلم ، يقول : إن
النبي لا يورث ، من كان النبي يعوله فأنا أعوله. ومن كان النبي صلى الله عليه وآله