الصفحه ٥٠ : أبو بكر على المنبر. كان علي ، والزبير ، وناس
من بني هاشم في بيت فاطمة ، فجاء عمر إليهم ، فقال : والذي
الصفحه ٥٨ :
فقال عمر : هيهات لا يجتمع سيفان في غمد
، إن العرب لا ترضى ان تؤمركم ونبيها من غيركم ، وليس تمتنع
الصفحه ٦٤ : ء
ابن الخطاب في الاسلام وقدمه ، هلم فلنبايعه.
قال عمر : بل اياك نبايع ، قال عمر : فكنت
أول الناس مد
الصفحه ٦٥ : ، حتى مضت عليه سنة ، ثم مر به أبو بكر وهو جالس على بابه
فناداه خالد ، يا أبا بكر هل لك في البيعة قال
الصفحه ٦٧ : : لما أكثر في تخلف علي عن البيعة ، واشتد
أبو بكر ، وعمر في ذلك ، خرجت أم مسطح بن اثاثة (٣) ، فوقفت عند
الصفحه ٧٨ :
قال : أما بلغك نهي عن كلام أبي ذر ، قال
: أو كلما أمرت بأمر معصية أطعناك فيه ، قال عثمان : أقد
الصفحه ٨٥ :
ابن الفاسق ، أأنت
ممن يستنصحه المسلمون أو يستشيرونه في أمورهم ، وارتفعت الأصوات ، ونادى مناد لا
الصفحه ٨٦ : نقومه ، ولم نعد له من الكلام الذي
يقام به في مثله ، وسأهيئ ، ذلك ان شاء الله ، ولن آلوا امة محمدا خيرا
الصفحه ٩٣ :
الثلاثة وألا يجالسهم أحد من أهل المدينة ، وانتظر قدوم زياد ، فلما قدم جلس في
المسجد ، واجتمع رؤوس
الصفحه ١٠١ : : ٧.
(٢) ابن أبي الحديد
١٦ : ٢١١. وقد اختصر الخطبة وتأتي بمجموعها في الملحقات كما جاءت في كتاب السقيفة
وفدك
الصفحه ١٠٨ : نذيرا ، ما ظلمنا من حقنا مثقال حبة من خردل ، قلت : جعلت
فداك أفأتولاهما ، قال : نعم ويحك ، تولهما في
الصفحه ١١١ :
أن أدفعها اليكما (١) قلت : أدفعها على أن عليكما عهد الله
وميثاقه لتعملان فيها بما عمل رسول الله
الصفحه ١٢٤ :
ـب خلاء تحن فيه الشمال
يعرف الجاهل المضلل أن الد
هر فيه النكراء والزلزال
الصفحه ١٣٤ :
أعرفه ، وذلك أول
يوم وفدت في من العراق على عبد الملك ، فقلت حين دخلت : عامر بن شراحيل الشعبي يا
الصفحه ٣٤ :
هذا والذي ينبغي الاشارة إليه في نهاية
الحديث أن أبا بكر الجوهري دخل ميدان الأدب والحديث والتفسير