الصفحه ٤١ : الي أنه لا يرى
شرا إلا أعان عليه ، ووددت اني حيث وجهت خالدا الى أهل الردة اقمت بذي القصة ، فإن
ظفر
الصفحه ٥٢ : علي عليه السلام : انشدك الله هل استخلفك
رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قال : لا ، قال : فكيف تصنع أنت
الصفحه ٦٠ :
سعد بعد ذلك إلا
قليلا حتى خرج الى الشام فمات بحوران (١)
ولم يبايع لأحد ، لا لأبي بكر ، ولا لعمر
الصفحه ٦٢ : بيد أبي بكر وقال : سيفان في غمد واحد ، إذا لا يصلحان
، ثم قال : من له هذه الثلاث : ثاني اثنين إذ هما
الصفحه ٦٦ : ، ويلبسه إذا نزل ، وهو الذي عيرته به هوازن بعد النبي صلى الله عليه وسلم ، وقالوا
: لا نبايع ذا الخلال ، قال
الصفحه ٧٢ : وغيرهن ، فخرجت الى باب حجرتها ، ونادت
، يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا
الصفحه ٨٠ :
وحوله نفر سكوت لا
يتكلمون ، كأن على رؤوسهم الطير ، فسلمت ثم جلست ، فلم اسأله عن شيء لما رأيت من
الصفحه ٨٢ : بن نزار ، يقال
لهم عنزة ـ فأزره أن يصلي بالناس حتى يرضى هؤلاء القوم رجلا منهم ، وكان عمر لا
يشك أن
الصفحه ٨٣ :
والسنة.
قال : ثم التفت فرآني وراءه فعرفت انه
قد ساءه ذلك ، فقلت : لا ترع أبا حسن ، لا والله يستمع أحد
الصفحه ٩١ : ، فذهب المغيرة وجاء ليصلي بالناس الظهر ، فمنعه أبو بكرة وقال : لا
والله لا تصلي بنا ، وقد فعلت ما فعلت
الصفحه ٩٢ : ، فقال عمر : لا والله حت تشهد. لقد رأيته يلج فيها
كما يلج المرود في المكحلة ، قال : نعم أشهد على ذلك
الصفحه ١٠٢ : كما كان يليه ، قالت : والله لا كلمتك أبدا ، قال : والله لا
هجرتك أبدا ، قالت : والله لأدعون الله عليك
الصفحه ١٠٣ : بكر بكى ثم قال : يا
ابنة رسول الله ، والله ما ورث أبوك دينارا ولا درهما ، وانه قال : إن الأنبياء لا
الصفحه ١٠٥ : أبو بكر : ان رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم قال : لا نورث ما تركناه صدقة ، إنما يأكل آل محمد من هذا
الصفحه ١٠٩ : هريرة يقول : سمعت رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : والذي نفسي بيده لا يقسم ورثتي شيئا ، ما
تركت