الصفحه ٥٧ : بقيت هذه الأمة ، كان ذلك أجدر أن يعدل في امة محمد صلى الله
عليه وآله وسلم ، فيشفق الأنصاري أن يزيغ
الصفحه ١٣٧ :
ذكر ابن أبي الحديد في المجلد ١٦ : ٢٢١
خطبة الصديقة الطاهرة الزهراء عليها السلام باختصار نقلا عن
الصفحه ١٣٩ : ، مديما للبرية استماعه ، قائدا الى الرضوان أتباعه ، ومؤديا
الى النجاة أشياعه فيه تبيان حجج الله المنيرة
الصفحه ١٤٣ : وانقلبوا
أبدت رجال لنا فحوى صدورهم
لما قضيت وحالت دونك الترب
وزاد في بعض
الصفحه ٤٣ : محمد بن
يحيى قال : حدثنا غسان بن عبد الحميد قال : لما أكثر الناس في تخلف علي عليه
السلام ، عن بيعة أبي
الصفحه ٦١ : ، واضطلاعا به ، فسلم له الأمر وارض به
، فإنك ان تعش ويطل عمرك فأنت لهذا الأمر خليق وبه حقيق في فضلك وقرابتك
الصفحه ٧٩ :
والأوس والخزرج في
نسعة (١) ، أفتحمل
لعلي عليه السلام ما أتاه اليك.
فقال مروان : والله لو أردت
الصفحه ٨٢ : منهم. وروي أن عمر قبل موته أخرج سعد بن مالك من
أهل الشورى ، وقال : الأمر في هؤلاء الأربعة ، ودعوا سعدا
الصفحه ١١٥ :
لم يعهد إلي في ذلك
بشيء ، ألا اني سمعته يقول لما انزلت هذه الآية : أبشروا آل محمد فقد جاءكم الغنى
الصفحه ٧ :
الثقافية.
أن الحوادث الدامية التي انتابت الوطن
الإسلامي .. تركت في التراث الفكري رواسب قاتمة وآثارا جذرية
الصفحه ٣٨ : تركناه (٢).
ولما بويع لأبي بكر ، كان الزبير ، والمقداد
، يختلفان في جماعة من الناس الى علي ، وهو في
الصفحه ٤٤ : ، غضب رجال من
المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة ، وغضب علي والزبير ، فدخلا بيت فاطمة عليها
السلام
الصفحه ٤٧ : له : ما أنا بفاتح بابي ، وقد عرفت
ما جئتم له كأنكم أردتم النظر في هذا العقد فقلنا : نعم ، فقال أفيكم
الصفحه ٤٨ : عمر ، وخرج الى مذهبه في
الخشونة والوعيد واتيان الأمر من أصعب جهاته ، فقال : اي والله ، واخرى انا لم
الصفحه ٤٩ : واياكم في الحكم سواء ، لا
فضل لأمير على مأمور ، كالخوصة إذا شقت اثنتين متساويتين.
(٢) القسم : العطا