الصفحه ٣١ :
صفحات تأليفه.
ان أبا بكر الجوهري ... جمع في كتابه
أحاديث وروايات مخالفة للشيعة الامامية
الصفحه ٥٥ : بهذا الأمر ، فإنكم أحق الناس وأولاهم
به.
فأجابوا جميعا : أن وفقت في الرأي ، وأصبت
في القول ، ولن
الصفحه ١٤١ : نارا للحرب أطفأها الله ، ونجم
قرن الضلالة ونفر فاغر من المشركين قذف أخاه في لهواتها ، فلا ينكفئ حتى يطأ
الصفحه ١٤٢ : أخذتم توردن وقدتها ، تتهيجون
جمرتها ، تشربون حسوا في ارتغاء (١)
وتمشون لأهله وولده في الخمر والضرا
الصفحه ١٨ :
محمد الحرمي ، وحبذل بن والق وغيرهم ، قال الدارقطني : صدوق لا بأس به. مات بسر من
رأى يوم السبت في أول
الصفحه ٤٢ :
ثم قال : يا ابن اخي قد أشرت عليك
بأشياء ثلاثة فلم تقبل ، ورأيت في عاقبتهما ما كرهت ، وهأنذا أشير
الصفحه ٧٠ :
وحدثنا أبو زيد عمر بن شبة ، باسناد
رفعه الى ابن عباس قال : أني لأماشي عمر في سكة من سكك المدينة
الصفحه ١٣٨ : (٧) وأبان في الفكر معقولها ، الممتنع من
الأبصار رؤيته ، ومن الألسن صفته ، ومن الأوهام الاحاطة به أبدع الأشيا
الصفحه ٤٠ :
مني من بعدي واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أتفه رجاء أن يكون الأمر
له ، ورأيتم الدنيا قد
الصفحه ٧١ : شبة عن رجاله قال
: جاء عمر الى بيت فاطمة في رجال من الأنصار ، ونفر قليل من المهاجرين فقال : والذي
نفسي
الصفحه ٨٣ : في
جانبه ، فسمعته يقول للعباس : ذهبت منا والله ، فقال : كيف علمت ، قال : ألا تسمعه
يقول : كونوا في
الصفحه ٩٩ :
الوسيلة ، ونحن
وسيلته في خلقه ، ونحن خاصته ، ومحل قدسه ، ونحن محبته في غيبه ، ونحن ورثة
أنبيائه
الصفحه ١٠٣ : الله صلى الله عليه وآله وسلم يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ، ويحمل
منه في سبيل الله ، فما تصنعين بها
الصفحه ٢٤ : به في تصانيفه وأقر على وثقاته وضبطه ،
فقال في كتابه شرح ما يقع فيه التصحيف والتحريف ص ٤٥٧ ما نصه
الصفحه ٤٦ :
في نفسي من الحزن لوفاة رسول الله صلى الله عليه وآله فكنت أتردد الى بني هاشم وهم
عند النبي صلى الله