الصفحه ٨٢ : ، وكان طلحة يومئذ بالشام ، وقال عمر : أن رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم ، قبض وهو عن هؤلاء راض ، فهم
الصفحه ٨٤ : : يا عدو الله وعدو رسوله وعدو كتابه
، ومتى كان مثلك يسمع له الصالحون ، فقال له عبد الله : يا ابن الحليف
الصفحه ٨٥ : : ان بايعتك لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة أبي بكر ، وعمر ، فقال
علي عليه السلام : طاقتي ومبلغ علمي
الصفحه ٨٧ : أفعل ، قالوا : نجاهدك قال : فمشى الى عثمان حتى بايعه ، وهو يقول : صدق
الله ورسوله ، فلما بايع أتاه عبد
الصفحه ٨٨ : : أفيكم أحد قال له رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم كذا ، فانه لم يكن يوم البيعة ، وإنما كان بعد ذلك
الصفحه ٩٠ : : جعلت فداك يا ابن عم رسول الله ، لقد
صدعت قلبي بهذا القول ، أفلا ارجع الى المصر ، فؤذن الناس بمقالتك
الصفحه ٩٣ : الى
زياد فقلت : لا مخبأ لعطر بعد عروس يا زياد ، اذكرك الله ، واذكرك موقف القيامة
وكتابه ورسوله ، ان
الصفحه ٩٨ :
في لمة من حفدتها ونساء قومها ، تطأ في ذيولها ، ما تخرم مشيتها مشية رسول الله (صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٩٩ : ، وقلوب راعية
، ثم قالت : لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين
رؤوف رحيم
الصفحه ١٠٤ : البازيار ، وان فيها احدى عشرة نخلة غرسها رسول الله
صلى الله عليه وآله بيده ، فكان بنو فاطمة يأخذون ثمرها
الصفحه ١١٨ :
الله ، وتالله لو تكافؤا عن زمام نبذه إليه رسول الله صلى الله عليه وآله لا عتلقه
، ولسار إليهم سيرا سمجا
الصفحه ١٢٣ : علي عليه السلام : امسك
حسبك ، جلد رسول الله صلى الله عليه وآله أربعين ، وجلد أبو بكر
الصفحه ١٢٥ : : لما فتح رسول الله صلى الله عليه وآله مكة جعل أهل مكة يأتونه بصبيانهم ، فيدعوا
لهم بالبركة ، ويمسح يده
الصفحه ١٣٠ :
رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم من قلوب بني هاشم ، فقال عمر : اليك عني يا ابن عباس ، فقلت : أفعل
الصفحه ١٣٧ : وأقبلت في لميمة من حدفتها ونساء قومها ، تجر
ادراعها تطأ في ذيولها ، ما تخرم من مشية رسول الله (ص) حتى