الصفحه ٤٩ : امرأة من بني عدي بن النجار ، قسمها مع زيد بن ثابت
، فقالت : ما هذا؟ قال : قسم قسمة أبو بكر للنساء ، قالت
الصفحه ٥٦ :
، وسنرجع ان شاء الله.
فقام أبو بكر مع عمر ، فحدثه الحديث.
ففزع أبو بكر أشد الفزع وخرجا مسرعين الى سقيفة
الصفحه ٥٧ : بتصديقه والايمان به ، والمواساة له ، والصبر معه على
شدة أذى قومه ، ولم يستوحشوا لكثرة عددهم ، فهم أول من
الصفحه ٥٩ : حتى يقتل وانه لا يقتل حتى
يقتل أهله ، ولا يقتل أهله حتى يقتل الخزرج ، وان حوربت الخزرج كان الأوس معها
الصفحه ٦٢ : في الغار. من هما إذ يقول لصاحبه
لا تحزن ، من صاحبه ، إن الله معنا ، مع من ، ثم بسط يده الى أبي بكر
الصفحه ٦٨ : لوجود سفيان بن حسين بن الحسن
المتوفى بالري مع المهدي في سنده فقد قال عنه يعقوب بن شيبة : صدوق ثقة وفى
الصفحه ٦٩ : اسماعيل بن خالد ، عن زيد
بن علي بن الحسين ، عن أبيه عن جده ، قال : قال علي : كنت مع الأنصار لرسول الله
صلى
الصفحه ٧٨ : أحب عثمان اتيته.
فرجعوا الى عثمان ، فأخبروه ، فأرسل
عثمان إليه ، فأتاه ومعه بنو هاشم ، فتكلم علي
الصفحه ٩٢ : الطائف ، ومعها خادم ، وسار
المغيرة حين صلى الظهر ، حتى قدم على عمر.
قال أبو زيد عمر بن شبة : فجلس له
الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) كذب صريح ، وادعاء
فارغ والدليل على هذا سيرته مع فاطمة الزهراء عليها السلام فان النبي صلى الله
عليه
الصفحه ١١١ : الى علي والعباس مع تصريحه ان
رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركناه صدقة. (وما
كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا
الصفحه ١١٨ : عن أبيه. قال : لم يكن
يجلس مع عثمان على
__________________
(١) سورة البقرة : ١٢.
(٢) سورة
الصفحه ١١٩ : بالأمرة ، وجلس معه فقال له سع : ما
أقدمك يا أبا وهب ، قال : أءببت زيارتك ، قال : وعلى ذلك اجئت بريدا ، قال
الصفحه ١٢٣ : عن عثمان يشرب الخمر كتب
إليه يأمره بالشخوص ، فخرج وخرج معه قوم يعذرونه ، منهم عدي بن حاتم الطائي
الصفحه ١٢٨ : غير معطى ، فانه الآن قد أتانا يقول : علي دين وعلي كذا ، ائذن له ، فأذن له
، فسأله وتحدث معه ، ثم قال