الصفحه ٨٢ :
اجتمع ثلاثة على واحد ، فكونوا مع الثلاثة ، وان اختلفوا فكونوا مع الجانب الذي
فيه عبد الرحمن.
وقال لأبي
الصفحه ٨٣ : الرجلين الباقيين كانا معي لم يغنيا عني
شيئا ، مع أني لست أرجوا إلا أحدهما ، ومع ذلك فقد أحب عمر أن يعلمنا
الصفحه ٨٤ :
الأنصار مع علي ، وهوى طائفة أخرى مع عثمان ، وهي أقل الطائفتين ، وطائفة لا
يبالون : أيهما بويع.
قال
الصفحه ٩١ : جارة لأبي
بكرة فقال : فبينا أبو بكرة في غرفة له مع أخيوه ، نافع ، وزياد ورجل آخر يقال له
: شبل بن معبد
الصفحه ١٠ : ... غير أن لم يحفظ التاريخ لنا منه كتاب ولا رسالة ولا ورقة ... مع العلم كما
سنوقفك عليه من أن مؤلفاته كانت
الصفحه ١١ : على نفسي جمعها
ولمها من ثنايا الكتب وجعلها في كتب خاصة مستقلة باسمه ، مع ذكر المراجع التي نقلت
وأخذت
الصفحه ١٤ : الأثرم ، ومحمد بن مخلد الدوري.
قال ابن أبي حاتم : كتبت عنه مع أبي وهو
صدوق صاحب عربية وأدب ، وقال
الصفحه ٢٠ : ، في فهرست أسماء الرجال والنساء والقبائل
، مع كثرة ما ورد في مجلدات الأغاني.
٢ ـ أبو عبيد الله
الصفحه ٢٣ : لا بملء جفان
وكتب مع هذه الأبيات شيئا من النثر ، فجاد
به أبو أحمد عن النثر ، بنثر مثله وعن
الصفحه ٢٦ :
٤٦٣ فلم يترجم له في
تاريخه ، مع ترجمته لتلميذ الجوهري ابي الفرج الاصفهاني (١) علي بن الحسين صاحب
الصفحه ٢٧ : كتاب السقيفة ، وكانت النسخة مع قدمها مغلوطة فحققتها من مواضع آخر (٣).
ان النصوص هذه ان دلت على شي
الصفحه ٣١ : ـ السقيفة وفدك ـ من امهات مصادر كتابه ـ شرح نهج البلاغة ـ ونقل الكثير
الكثير من تأليفه ، مع انه قال في مقدمة
الصفحه ٣٩ : أحد في أبي بكر عندهم
وعلى ما يذهبون إليه فلا يصح مع ذلك ان يكون المتأخر عن بيعته مصيبا أبدا لأنه لا
الصفحه ٤٠ : السابق لمرتكب ذلك بحجة ويسقط قوله فيهون قصته ولا يحتاج معه الى
الاكثارـ.
ـ الفصول المختارة : ٣١ ـ.
الصفحه ٤٣ :
هذا الأمر شيئا إلا
بعد شر لا خير معه (١).
عن حباب بن يزيد عن جرير بن المغيرة. أن
سلمان ، والزبير