الصفحه ٦٥ :
الله صلى الله عليه
وسلم ، استعمل خالد بن سعيد بن العاص ، على عمل ، فقدم بعدما قبض رسول الله صلى
الصفحه ٧٤ :
فقال : قوموا. إنه
لا ينبغي لنبي أن يختلف عنده هكذا ... فقاموا ، فمات رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٦ : ، وصلاتهم ، فلما أصبح
أتاهم فرأى ما يعجبه ، فرجع الى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فأخبره ، فنزلت
هذه الآية
الصفحه ٤٦ :
رسول الله ذلك اليوم
(١).
وحدثني المغيرة بن محمد المهلبي من حفظه
، وعمر بن شبة من كتابه باسناد
الصفحه ٤٨ :
الله عليه وآله ، وان
كان المسلمون قد رأوا مكانك من رسول الله صلى الله عليه وآله ، ومكان أهلك ، ثم
الصفحه ٥٤ :
علي ابن أبي طالب
فقال : ذاك الذي أحل حرم رسول الله صلى الله عليه وآله حتى كاد يقع.
قال محفوظ
الصفحه ٨١ :
بينهما كلام حتى
غضبا ، فقال عثمان : ألست الذي خلفك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم تبوك
الصفحه ١٠٢ :
عائشة أحب إلي من أن
تفتقري ، أتراني أعطي الأحمر والأبيض حقه وأظلمك حقك ، وأنت بنت رسول الله صلى
الصفحه ١٤٦ :
قريش ومشايخ أهل
الشام من علماء السوء فقال عمر بن عبد العزيز : قد صح عندي وعندكم ان فاطمة بنت
رسول
الصفحه ٣٧ : (ص) ، قد بعث أبا سفيان ساعيا ، فرجع من سعايته وقد مات
رسول الله (ص) ، فلقيه قوم فسألهم ، فقالوا : مات رسول
الصفحه ٤٢ : مرض رسول الله صلى الله عليه وآله ، أن تسأله فان كان الأمر فينا أعطاناه
، وإن كان في غيرنا أوصى بنا
الصفحه ٤٩ : مصرف (٤)
قال : قلت لهذيل بن شرحبيل ان الناس يقولون : إن رسول الله صلى الله عليه وآله
أوصى الى علي عليه
الصفحه ٥٥ : بينهم ، فقالوا :
ان إبت مهاجرة قريش ، فقالوا : نحن المهاجرون ، وأصحاب رسول الله (ص) الأولون ، ونحن
الصفحه ٦٦ :
وعمر ، قال : فقلت :
والله لأختارن في هذه الغزاة لنفسي رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٦٨ : بن مالك ، قال : لما
مرض رسول الله مرضه الذى مات فيه ، أتاه بلال يؤذنه بالصلاة ، فقال بعد مرتين : يا