الصفحه ٧٣ : ، أما والله
أن صاحبك هذا لأولى الناس بالأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الا أنا
خفنا ، على
الصفحه ٩١ : ، المغيرة
والشهود.
فبعث عمر بأبي موسى ، وعزم عليه ألا يضع
كتابه من يده حتى يرحل المغيرة ، فخرج أبو موسى
الصفحه ١٤٤ : من بعد عهدهم. وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة
الكفر انهم لا إيمان لهم لعلهم ينتهون (ألا تقاتلوا قوما
الصفحه ٥٧ :
ينازعهم فيه إلا ظالم ، وليس أحد بعد المهاجرين فضلا وقدما في الاسلام مثلكم ، فنحن
الامراء وانتم الوزرا
الصفحه ٧٦ : فنودي في الناس الا يكلم أحد أبا ذر ولا يشيعه ، وأمر مروان بن الحكم أن
يخرج به ، فخرج به ، وتحاماه الناس
الصفحه ٤٠ : تكثر على ما بك فيهيضك ، والله ما أردت إلا خيرا ، وان صاحبك لذو
خير ، وما الناس إلا رجلان ، رجل رأى ما
الصفحه ٦٣ : ، فما هو والله إلا ان انتهينا إليهم ، فما كان في نفسي شئ أريد أن أقوله ، إلا
أتى أبو بكر عليه ، فقال لهم
الصفحه ٧٧ : أعمالهم لأحبوك ، وما منع الناس أن يقولوا بقولك إلا الرضا بالدنيا ، والجزع
من الموت ، ومالوا الى سلطان
الصفحه ٨٤ : ، ولا تمل الى صهر ولا ذي قرابة ، ولا تعمل إلا لله ، ولا
تألو هذه الأمة أن تختار لها خيرها.
قال : فحلف
الصفحه ١٠٢ : ، قال : والله لأدعون الله لك ، فلما
حضرتها الوفاة أوصت ألا يصلى عليها ، فدفنت ليلا ، وصلى عليها عباس بن
الصفحه ١١٢ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : كل مال نبي فهو
صدقة ، إلا ما أطعمه أهله ، إنا لا نورث ، فقالوا
الصفحه ١١٨ : بهم الرأي ، غير متحل بطائل ، الا
بغمر الناهل ، وروعة سورة الساغب ، ولفتحت عليهم بركات من السماء والأرض
الصفحه ٤٢ : عليك برأي رابع
فإن قبلته ، وإلا نالك ما نالك مما كان قبله ، قال : وما ذاك يا عم ، قال : اشرت
عليك في
الصفحه ٥٦ : أنسابا ، ليس من قبائل العرب
إلا ولقريش فيها ولادة ، وانتم أنصار الله ، وأنتم نصرتم رسول الله صلى الله
الصفحه ٥٨ : ،
والسلطان المبني على من نازعنا ، من ذا يخاصمنا في سلطان محمد وميراثه ، ونحن
اولياؤه وعشيرته ، الا مدل بباطل