الصفحه ٩٢ : وأنت في هذا الأمر إلا سواء ، فقال المغيرة : إني أحب
أن أقيم ثلاثا لأتجهز. فقال أبو موسى : قد عزم أمير
الصفحه ١١١ : صلى الله عليه وآله وسلم ، وأبو بكر ، وبما
عملت به فيها ، والا فلا تكلماني ، فقلتما : ادفعها الينا بذلك
الصفحه ١١٥ :
لم يعهد إلي في ذلك
بشيء ، ألا اني سمعته يقول لما انزلت هذه الآية : أبشروا آل محمد فقد جاءكم الغنى
الصفحه ١١٩ :
سريره إلا العباس بن
عبد المطلب ، وأبو سفيان بن حرب ، والحكم بن أبي العاص ، والوليد بن عقبة ، ولم
الصفحه ١٢٥ : العداوة والشنآ
ن إلا مقال ما لا يقال
من رجال تقا رضوا منكرات
الصفحه ١٣٠ : يعاظل في منطقه ، ولا يقول إلا ما يعرف ، ولا يمدح
الرجل إلا بما فيه ، أليس هو الذي يقول :
إذا
الصفحه ٧ : النفائس الفكرية من جملة ما خربوا ، واننا في الوقت الحاضر لا
نملك إلا الحزن والأسى حينما نتصفح
الصفحه ٢٣ :
وأي امرئ ساوى بأم حليلة
فلا عاش الا في شقي وهوان
الصفحه ٢٦ : متداولا وموجودا وموضع المطالعة والمراجعة حتى القرن
السابع الهجري ، إلا انه فقد بعد هذا التاريخ ، ولم نجد
الصفحه ٢٨ : بكامل كتاب ـ
السقيفة وفدك ـ وبتمامه ، إلا انه جزء منه ، والذى حفظه لنا ابن ابي الحديد ، وسجله
على صفحاته
الصفحه ٣١ : وكتبهم ، لا من
كتب الشيعة ورجالهم ، لأنا مشترطون على أنفسنا ألا نحفل بذلك ، وجميع ما نورده في
هذا الفصل
الصفحه ٣٣ :
ترجمة لأبي بكر الجوهري. فحياته مجهولة تكتنفها الغموض والجهل ، حتى عام وفاته إلا
انه يعتبر من الذين عاشوا
الصفحه ٣٧ : إلا الدم ، فقال : فكلم عمرأبا بكر فقال : إن أبا سفيان قد
قدم وإنا لا نأمن شره ، فدفع له ما في يده
الصفحه ٣٩ : إليه وقد أجمعت الأ مة على ان أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يقع منه ضلال
بعد النبي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٣ :
هذا الأمر شيئا إلا
بعد شر لا خير معه (١).
عن حباب بن يزيد عن جرير بن المغيرة. أن
سلمان ، والزبير