الصفحه ١٢٤ :
أربعين ، وكملها عمر
ثمانين ، وكل سنة (١).
وحدثني عمر بن شبة ، عن عبد الله بن
محمد بن حكيم ، عن
الصفحه ٧٦ : فنودي في الناس الا يكلم أحد أبا ذر ولا يشيعه ، وأمر مروان بن الحكم أن
يخرج به ، فخرج به ، وتحاماه الناس
الصفحه ١٣٢ :
الى ابن عباس ، فقال
له : أي الناس أشعر قال : اخبره يا أبا الأسود ، فقال أبو الأسود الذي يقول
الصفحه ١٢٣ : ولهذا ، وزاد فيه ، وقال علي عليه السلام : لست أزن
مسلما وقال : من المسلمين (٣).
أخبرني أبو زيد عمر بن
الصفحه ١٣٣ : عبد الملك بن مروان ، فدخلنا عليه ، فقام رجل فاعتذر
من أمر وحلف عليه ، فقال له عبد الملك : ما كنت حريا
الصفحه ٥١ : الناس ، وقالوا : ليس عندنا معصية ولا خلاف في خير اجتمع عليه
الناس ، وانما اجتمعنا لنولف القرآن في مصحف
الصفحه ١٣١ : ، قال : من الذي يقول :
إلا سليمان إذ قال
المليك له
قم في البرية
فاحددها عن الفند
الصفحه ١٧ :
كان أديباً اخبارياً ثقة ، حدث عن محمد
بن عبد الله الأنصاري ، ومسلم بن ابراهيم الأودي ، وعبد الله
الصفحه ١٢٥ : : لما فتح رسول الله صلى الله عليه وآله مكة جعل أهل مكة يأتونه بصبيانهم ، فيدعوا
لهم بالبركة ، ويمسح يده
الصفحه ١٢١ : جريت ولو
تركوا عنانك لم تزل تجري
وقال الخطيئة ايضا :
تلكم في الصلاة
الصفحه ٦٤ : ء
ابن الخطاب في الاسلام وقدمه ، هلم فلنبايعه.
قال عمر : بل اياك نبايع ، قال عمر : فكنت
أول الناس مد
الصفحه ١٤٩ :
أ ـ مصادر المقدمة:
أخبار السيّد الحميري
أبو عبيد اللّه المرزباني
الصفحه ٩ : : أوحد عصره في
فنون الآداب وعلو السماع ، وشهرته تغني عن الأطناب في وصفه ، سافر عن بغداد في
شبابه
الصفحه ٨ :
الكتب جسراً على نهر دجلة ، ورموا الكثير منها في مواقد المطابخ والاتلاف والحمامات.
والذي نراه اليوم
الصفحه ١٣٤ : المؤمنين؟ فتبسم ، وقال : الأخطل
، فقلت في نفسي : اثنتان على وافد أهل العراق ، فقلت له : أشعر منك الذي يقول