الصفحه ١٢٠ : إليهم فقال : أزيدكم ،
فقال عبد الله بن مسعود : ما زلنا معك في زيادة منذ اليوم (٤).
حدثنا عمر بن شبة
الصفحه ٥٠ : الله بهم
، قال : فخرجوا إليه بعد ذلك فبايعوه (٣).
وقد روى في رواية اخرى أن سعد بن أبي وقاص ، كان معهم
الصفحه ٧٨ : (عليه السلام) ، فحمد الله وأثنى
عليه ، ثم قال : أما ما وجدت علي فيه من كلام أبي ذر ووداعه ، فوالله ما
الصفحه ١١٦ : موسى بن عبد الله
بن حسن بن الحسين ، ونحن راجعون من الحج في جماعة ، فسألناه عن مسائل. وكنت أحد من
سأله
الصفحه ١١٩ : الوليد ، فرحل له عن مجلسه ، فلما قام الحكم قال الوليد : والله
يا أمير المؤمنين لقد تلجلج في صدري بيتان
الصفحه ١٢٨ : ليزيد فافعل ، قالك هو ليزيد ، ثم
خرج وجعل يختلف الى معاوية ، فقا له يوما انظر يا أمير المؤمنين في شأني
الصفحه ١٢٧ : ، وكنا معهم ،
فإما ظالمون فنستغفر الله ، وإما مظلومون فيغفر الله له ، فخذ في غير هذا يا أمير
المؤمنين
الصفحه ١٣٠ :
رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم من قلوب بني هاشم ، فقال عمر : اليك عني يا ابن عباس ، فقلت : أفعل
الصفحه ٦٠ : ، ولا لغيرهما.
وكثر الناس على أبي بكر ، فبايعه معظم
المسلمين في ذلك اليوم ، واجتمعت بنو هاشم الى بيت
الصفحه ١٠٤ :
برد مأمون هاشم فدكا
فلم تزل في أيديهم حتى كان في أيام المتوكل
، فأقطعها عبد الله بن عمر
الصفحه ٩٩ : الفصل الثاني ، تقول في آخره : ثم أنتم الآن تزعمون أني لا أرث
أبي ، أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله
الصفحه ٣٧ : إلا الدم ، فقال : فكلم عمرأبا بكر فقال : إن أبا سفيان قد
قدم وإنا لا نأمن شره ، فدفع له ما في يده
الصفحه ١١٨ :
وما الذي نقموا من
أبي الحسن ، نقموا والله نكير سيفه ، وشدة وطأته ، ونكال وقعته ، وتنمره في ذات
الصفحه ١٠٩ : ـ وهما يختصمان في الصوافي التي أفاء الله على رسوله من أموال بني
النضير ، قال
الصفحه ١١٥ : أبا بكر على فدك ، وسهم ذوي القربى ، فأبى عليها ، وجعلها في مال الله تعالى
(٢).
وأخبرنا أبو زيد ، قال