الصفحه ١١٠ : الله صلى
الله عليه وآله وسلم ، في هذا الفئ بشيء لم يعطه غيره ، قال تعالى : (ما أفاه الله
على رسوله منهم
الصفحه ١٠٣ : الله صلى الله عليه وآله وسلم يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ، ويحمل
منه في سبيل الله ، فما تصنعين بها
الصفحه ١١٣ : الله تعالى يقول : (يوصيكم الله في
أولادكم)
(١) فقال : أشهد
لقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٤٥ : قد عاقب الله عليه الغاصب وأثاب المغصوبة (٣).
وقد روى انه كان لأمير المؤمنين عليه
السلام في ترك فدك
الصفحه ١١١ :
أن أدفعها اليكما (١) قلت : أدفعها على أن عليكما عهد الله
وميثاقه لتعملان فيها بما عمل رسول الله
الصفحه ١٠٥ : المال ، واني
والله لا أغير شيئا من صدقات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن حالها التي
كانت عليها في
الصفحه ٤٢ : مرض رسول الله صلى الله عليه وآله ، أن تسأله فان كان الأمر فينا أعطاناه
، وإن كان في غيرنا أوصى بنا
الصفحه ٤٧ : له : ما أنا بفاتح بابي ، وقد عرفت
ما جئتم له كأنكم أردتم النظر في هذا العقد فقلنا : نعم ، فقال أفيكم
الصفحه ٤٨ : عمر ، وخرج الى مذهبه في
الخشونة والوعيد واتيان الأمر من أصعب جهاته ، فقال : اي والله ، واخرى انا لم
الصفحه ٧٢ : ، اخرج البخاري
في باب فرض الخمس عن عائشة : ان فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله (ص) سألت أبا
بكر الصديق
الصفحه ٦٦ :
وعمر ، قال : فقلت :
والله لأختارن في هذه الغزاة لنفسي رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٨٦ : نقومه ، ولم نعد له من الكلام الذي
يقام به في مثله ، وسأهيئ ، ذلك ان شاء الله ، ولن آلوا امة محمدا خيرا
الصفحه ٨٩ : عبد الله ، أنا من اعوانك ، فقال : رحمك الله ، ان هذا الأمر لا يغنى فيه
الرجلان ولا الثلاثة ، قال
الصفحه ١٠٦ : بعده ، أن ارده على المسلمين ، قالت : أنت وما سمعت من
رسول الله صلى الله عليه وآله أعلم.
قلت : في هذا
الصفحه ٦٥ : الشام
فيقولون : استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص على جيش فيه أبو بكر