الصفحه ٨٤ : : يا عدو الله وعدو رسوله وعدو كتابه
، ومتى كان مثلك يسمع له الصالحون ، فقال له عبد الله : يا ابن الحليف
الصفحه ٨٣ : ـ ليرونني حيث يكرهون ، والله
ما بي رغبة في السلطان ، ولا حب الدنيا ، ولكن لأظهار العدل والقيام بالكتاب
الصفحه ٩٣ : الى
زياد فقلت : لا مخبأ لعطر بعد عروس يا زياد ، اذكرك الله ، واذكرك موقف القيامة
وكتابه ورسوله ، ان
الصفحه ١٤٤ : تكفروا
أنتم ومن في الأرض جميعا فإن الله لغني حميد) (٣).
ألا وقد قلت الذي قلت على معرفة مني
بالخذلة
الصفحه ٩٤ : قال المغيرة : الله اكبر ، الحمد لله الذي أخزاكم ، فقال عمر : اسكت
أخزى الله مكانا رأوك فيه.
وأقام
الصفحه ١٩ : ، انه كان في
أسفاره وتنقلاته يستصحب حمل ثلاثين جملا من كتب الأدب ليطالعها ، فلما وصل إليه
كتاب ـ الاغاني
الصفحه ٦٧ : لأجل التحبب الى طغاة بني امية ومردتهم. نجد
تفصيل مخازيه في كتاب ـ افحام الاعداء والخصوم ـ ٣ : خ. العقد
الصفحه ٣٠ :
شرح ما يقع فيه
التصحيف
أبو احمد الحسن بن
عبد الله العسكري : ٤٥٧
الصراط
الصفحه ١٣ : ، كل ذلك لئلا يذهب الحق جفاء ، وما يفسد الناس ويضلهم فيمكث.
لقد روى المؤلف ... في كتابه هذا عن نفر
الصفحه ١٦ : ء ، وعبد الملك بن ابراهيم الجدي ، وأبا عاصم
النبيل ، وعفان بن مسلم ، وعبيد الله بن موسى ، ويحيى بن الحماني
الصفحه ١٨ : ما جاء في مطاوي الكتاب في الهوامش.
تلاميذه في الرواية :
كما أخذ أبو بكر الجوهري ، عن مشايخ
الصفحه ١٠ :
المخطوطات ونقلها
الى اميركة ، حيث استقر بها المقام في مكتبة جامعة برنستن (١).
ومهما يكن من أمر
الصفحه ١٥٠ : السحر
اليماني نسخة مخطوطة في مكتبتي
الخاصة
هدية العارفين
إسماعيل باشا البغداديّ
الصفحه ٥ :
وجميع ما نورده في هذا الفصل من كتاب
أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري. في
الصفحه ٤٥ : قال : خرج علي
عليه السلام على الناس من عند رسول الله صلى الله عليه وآله ، في مرضه فقال له
الناس : كيف